• Nouveau

ليلة في ضيافة الكونت

0 Review(s) 

ليلة في ضيافة الكونت بقلم خالد أمين ... يجِدُ «عزت» كتابًا شيطانيًّا قديمًا تحت عنوان «نوسفيراتو»؛ فيُقرِّرُ خوْضَ رحلةٍ محفوفةٍ بالمخاطر لاكتشافِ أسراره، كلّ الطرق تؤدي إلى قضاءِ ليلةٍ كاملةٍ في قلعةِ «الكونت دراكيولا!».. في الأرضِ البعيدة، وسط الضبابِ والظلام وأسْيادِ الليلِ: في هذه الروايةٍ: • ما السرُّ الذي وجَده «عزت» ثم اختفَى بعده؟ ما الذي حدَث في «بنسيون» الإسكندرية الغامض؟ • ما سِر باخِرةِ الأشباح التي تَهِيم في الضبابِ، واضطر «صلاح» و«ناردين» لاستقلالِها؟ • كيف يتم الاستعدادُ لشروط لقاء «الكونت» في قلعتِه؟ ما الذي يحدُث إذا نظر أحدُهم سهوًا إلى التابوتِ؟! رحلةٌ رهيبةٌ لا ضمانَ لنهايتِها، يخوضُها الأبطالُ دونَ أي طريق مضمونٍ للنجاةِ في أرضِ الأساطير.. «أرض ترانسلفانيا».. حيثُ ينتظر «الكونت» زائريهِ، وهو راقدٌ في تابوته الخشبيِّ العَتيق، بشَغَفٍ وجنونٍ.

Références spécifiques

28,00 TND
TTC

  • Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance") Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance") Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance") Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance")

Commentaires

Pas de commentaire de client pour le moment

Votre commentaire

ليلة في ضيافة الكونت

ليلة في ضيافة الكونت بقلم خالد أمين ... يجِدُ «عزت» كتابًا شيطانيًّا قديمًا تحت عنوان «نوسفيراتو»؛ فيُقرِّرُ خوْضَ رحلةٍ محفوفةٍ بالمخاطر لاكتشافِ أسراره، كلّ الطرق تؤدي إلى قضاءِ ليلةٍ كاملةٍ في قلعةِ «الكونت دراكيولا!».. في الأرضِ البعيدة، وسط الضبابِ والظلام وأسْيادِ الليلِ: في هذه الروايةٍ: • ما السرُّ الذي وجَده «عزت» ثم اختفَى بعده؟ ما الذي حدَث في «بنسيون» الإسكندرية الغامض؟ • ما سِر باخِرةِ الأشباح التي تَهِيم في الضبابِ، واضطر «صلاح» و«ناردين» لاستقلالِها؟ • كيف يتم الاستعدادُ لشروط لقاء «الكونت» في قلعتِه؟ ما الذي يحدُث إذا نظر أحدُهم سهوًا إلى التابوتِ؟! رحلةٌ رهيبةٌ لا ضمانَ لنهايتِها، يخوضُها الأبطالُ دونَ أي طريق مضمونٍ للنجاةِ في أرضِ الأساطير.. «أرض ترانسلفانيا».. حيثُ ينتظر «الكونت» زائريهِ، وهو راقدٌ في تابوته الخشبيِّ العَتيق، بشَغَفٍ وجنونٍ.

Votre commentaire