العقل الذي وجد نفسه

0 Review(s) 

عندما كان كليفود ويتنجام بيرز في الرابعة والعشرين من عمره، تم الزج به في مستشفى للأمراض العقلية وأمضى هناك سنواته الثلاث مصارعا مرضه العقلي. في سيرته الروائية "العقل الذي وجد نفسه" ينقل كليفود صدى الحروب الكثيرة التي كانت رحاها تدور في عقله وانتهت بمحاولات كثيرة فاشلة في الانتحار وتجارب ناحجة في تذوق مرارة اليأس والألم والسير في حياة بلا هدف أو غاية. أطلق هذا الكتاب صرخة فزع مع صدوره سنة 1904 وفتح النافذة لطرح أسئلة كثيرة تتعلق بالصحة العقلية للإنسان.

البيانات

الحجم
17*24
عدد الصفحات
284
تاريخ النشر
2021
ردمك
9786030303335
المترجم
عبير الفقي
الوزن
350

مراجع محددة

د.ت.‏ 36٫00
شامل للضريبة
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون

  • Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance") Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance") Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance") Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance")

عندما كان كليفود ويتنجام بيرز في الرابعة والعشرين من عمره، تم الزج به في مستشفى للأمراض العقلية وأمضى هناك سنواته الثلاث مصارعا مرضه العقلي. في سيرته الروائية "العقل الذي وجد نفسه" ينقل كليفود صدى الحروب الكثيرة التي كانت رحاها تدور في عقله وانتهت بمحاولات كثيرة فاشلة في الانتحار وتجارب ناحجة في تذوق مرارة اليأس والألم والسير في حياة بلا هدف أو غاية. أطلق هذا الكتاب صرخة فزع مع صدوره سنة 1904 وفتح النافذة لطرح أسئلة كثيرة تتعلق بالصحة العقلية للإنسان.

Commentaires

Pas de commentaire de client pour le moment

Votre commentaire

العقل الذي وجد نفسه

عندما كان كليفود ويتنجام بيرز في الرابعة والعشرين من عمره، تم الزج به في مستشفى للأمراض العقلية وأمضى هناك سنواته الثلاث مصارعا مرضه العقلي. في سيرته الروائية "العقل الذي وجد نفسه" ينقل كليفود صدى الحروب الكثيرة التي كانت رحاها تدور في عقله وانتهت بمحاولات كثيرة فاشلة في الانتحار وتجارب ناحجة في تذوق مرارة اليأس والألم والسير في حياة بلا هدف أو غاية. أطلق هذا الكتاب صرخة فزع مع صدوره سنة 1904 وفتح النافذة لطرح أسئلة كثيرة تتعلق بالصحة العقلية للإنسان.

Votre commentaire