نجيب محفوظ
توفي نجيب محفوظ في مدينة القاهرة؛ وذلك في الثلاثين من شهر آب عام 2006م،[٢] ويُذكر أنَّه رحل عن الدنيا بعد معاناة من مشاكل صحيّة، وبعد أنْ ترك وراءه العديد من الأعمال والمؤلفات الثمينة في الأدب العربيّ.[٣
هو عبد العزيز إبراهيم أحمد باشا،[١] كان مولده في مدينة القاهرة؛ وذلك في الحادي عشر من شهر كانون الأول عام 1911م، وهو ابن موظّف حكوميّ، وقد نشأ في حّي الجماليّة بالقاهرة،[٢] وبعد ذلك انتقل للعيش في عدد من أحياء القاهرة القديمة، ومنها: العباسية، والحسين، والغوريه، وكان لهذه الأماكن الأثر الكبير في أعماله الأدبية وفي حياته أيضاً،[١] ويُذكر أنَّه التحق بالجامعة المصريّة، وتمكّن من الحصول على شهادة في الفلسفة عام 1934م، ويشار إلى كونه روائيّ وكاتب مصريّ، وأول كاتب عربيّ حصل على جائزة نوبل للآداب عام 1988م.[٢]
حفلت حياة نجيب محفوظ بالعديد من المحطّات، ومنها ما يلي:[٣] شغل العديد من المناصب في السلك الحكوميّ، وبدأها بالعمل سكرتيراً في برلمان وزارة الأوقاف، ثمَّ أصبح مديراً لمؤسسة القرض الحسن بوزارة الأوقاف، وبعد ذلك اختير مديراً لمكتب وزير الإرشاد. انتقل للعمل في وزارة الثقافة، وأصبح مدير المصنّفات الفنيّة فيها. عمل مديراً عاماًً لمؤسسة دعم السينما، وثمَّ اختير مُستشاراً للمؤسسة العامة للسينما والإذاعة والتلفزيون. عمل نجيب محفوظ رئيساً لمجلس إدارة المؤسسة العامة للسينما، وكان هذا العمل آخر المناصب التي شغلها قبل تقاعده. عمل كاتباً في مؤسسة الأهرام، ويُذكر أنَّه بدأ في كتابة القصة عام 1939م، وكانت مجلة الرسالة تتولّى نشر قصصه. مُنح نجيب محفوظ العديد من الجوائز، منها:[١] قلادة النيل العظمى من الرئيس حسني مبارك؛ وذلك في السابع من تشرين الثاني عام 1988م. جائزة الدولة التقديريّة للآداب عام 1968م. وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى عام 1962م.
-
اولاد حارتنا
د.ت. 46٫00أولاد حارتنا هي رواية من تأليف نجيب محفوظ الحائز على جائزة نوبل للآداب عام 1988[1]، وتُعد إحدى أشهر رواياته وكانت إحدى المؤلفات التي تم التنويه بها عند منحه جائزة نوبل
-
-
قشتمر
د.ت. 20٫00ورواية "قشتمر" هي الرواية الأخيرة لنجيب محفوظ، صدرت طبعتها الأولى عام 1988، واتجه بعدها للمجموعات القصصية. غير أن اسمها "قشتمر" يُعزى إلى مقهى صغير اعتاد الرفاق الاجتماع فيه. وقد تحولت الرواية إلى مسلسل عام 1993، من إخراج علية يس، وبطولة: محمود الجندي وعبد العزيز مخيون ومدحت صالح وسمية الألفي وسوسن بدر ووائل نور.
-
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون
السكرية
د.ت. 38٫00تتميَّز الرواية بالحوارات السياسية المعمَّقة والكاشفة؛ فبينما يُقرّ أحدهم بأن: «الإخوان يصطنعون عملية تزييف هائلة»، يهتف آخر: «كيف نكون أمة متحضرة والعساكر تحكمنا؟»، ولكن تبقى الحقيقة الدائمة أن: «الوطنية كالحبّ من القوى التي نذعن لها وإن لم نؤمن بها».
-
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون
اللص و الكلاب
د.ت. 25٫00رواية اللص والكلاب احدى روايات نجيب محفوظ، نشرت عام 1958. حظيت الرواية باهتمام كبير من قبل كثير من النقاد والدارسين لما فيها من إبداع في المبنى والمضمون.
-
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون
بين القصرين
د.ت. 45٫00بين القصرين هو الجزء الأول من ثلاثية نجيب محفوظ الشهيرة، والتي تشكل القاهرة ومنطقة الحسين خصيصا المسرح الأساسي والوحيد لأحداثها.
-
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون
الحرافيش
د.ت. 49٫00ملحمة الحرافيش رواية للكاتب المصري نجيب محفوظ نشرت في عام 1977.[1][2][3] الرواية تحكي عشرة قصص لأجيال عائلة سكنت حارة مصرية غير محددة الزمان ولا المكان بدقة (يعتقد انها بالحسين في بداية فترة الأسرة العلوية بمصر).
-
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون
خان الخليلي
د.ت. 38٫00رواية "خان الخليلي" صدرت طبعتها الأولى عام 1945، أي عقب الحرب العالمية الثانية، وتدور أحداثها خلال اشتداد القصف الألماني على القاهرة وفي أجواء الحرب التي ترفع كثيرين من السفلة.
-
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون
زقاق المدق
د.ت. 34٫00رواية تدور في زقاق المدق بحي الحسين، عبر شخصيات ترتبط فيما بينها بعلاقات الجيرة، كما تربطهم وتفرِّقهم وتحدِّد مصائرهم الفتاة الجميلة "حميدة".
-
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون
حكايات حارتنا
د.ت. 22٫0078 حكاية في رواية واحدة. قصص الطفولة والحواري والشوارع، تفاصيل الأهل وحياتهم وأفكارهم وعاداتهم وتقاليدهم، حكايات تُروى بدقة في التفاصيل لا تُتاح إلا لمن شهدها، ولكن هكذا تُروى الحكايات في حارتنا.