العلاج النفسي بين الفلسفات الشرقية والعلوم الغربية

0 Review(s) 

مراجع محددة

د.ت.‏ 42٫00
شامل للضريبة
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون

  • Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance") Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance") Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance") Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance")

كان آلان واتس باحثا مشهورا في علم النفس المرتبط بالفلسفة الشرقية والغربية، قبل أن يكون بطلاً في الثقافة النقيضة يُوضّح واتس في هذا العمل التقليدي الصادر في عام 1961 فهمه العميق لكلّ من العلاج النفسي الغربي والفلسفات الروحانية الشرقية كالبوذية والطاوية والفيدانتا، واليوغا.لقد ناقش مشلكة البشر في عالم ظاهر العدوانية، بعدة طرق تناقش المعايير والأوهام الاجتاعية التي تقيد وتلزم الأنسان المعاصر. كما أكّد واتس، آخذًا في عين الاعتبار الفرضيات الرائدة، على أنّ الرؤى النافذة لكلّ من فرويد ويانغ، والتي دفعت حقيقة بالعلاج النفسي إلى حدود التحرر، يُمكنها إن هي امتزجت مع سرّ الحكمة الذي وصلت إليه التقاليد الشرقية، أن تُحرر الناس من صراعاتهم مع ذواتهم. حين يقتصر العلاج النفسي على مساعدتنا في التكيف مع المعايير الاجتماعية، فإنّه لا يرقى إلى التحرر الحقيقي كما يرى واتس، مُقارنة مع الفلسفة الشرقية التي تتقصّى علاقتنا الطبيعية بالكون. آلان واتس: أيقونة الثقافة النقيضة ومُؤلّف ما يزيد على عشرين كتابًا. كان أيضًا فيلسوفًا روحانيًا وباحثًا في البوذية، وقسًا في جامعة نورث ويسترن، وقد تُوفي عام 1973.

Commentaires

Pas de commentaire de client pour le moment

Votre commentaire

العلاج النفسي بين الفلسفات الشرقية والعلوم الغربية

Votre commentaire