البحث عن العجائب

0 Review(s) 

بمجرد أن تعرف الحياة، يظهر جمال هائل في كيانك، ويصبح كل شيء منيرًا لله، ويتحول كل حجر إلى خطبة، ويتحول الصمت إلى أغنية، ويشعر الشخص بالبركة التي تصب عليه باستمرار.

مراجع محددة

د.ت.‏ 52٫00
شامل للضريبة
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون

  • Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance") Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance") Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance") Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance")

هناك مركز داخل كل واحد منَا نستطيع من خلاله معرفة الإله، ولكن بما أن قوة الحياة تصل إلى هذا المركز، فهو لا يعمل ويقع في حالة من السبات العميق، إن عيونك عديمة الفائدة حتى لو كانتا طبيعيتين وتتمتعان بالصحة، إذا لم تصلهما قوة الحياة لتنشطهما

لعل هذا المقتبس من كتاب أوشو "البحث عن العجائب" يجعل كل واحد منا يبحث عن الردَ إما ليدحض الفكرة أو لينتصر لها وفي ذهنه كتابه السماوي سواء أكان يهودياً أم مسيحياً أم مسلماً موحداً، ولكن ما في ذهن أوشو أبعد وأعمق فالمركز الذي يتحدث عنه: "مخفي في دماغ الإنسان، إذا سألت الأخصائيين في الدماغ، فسيقولون إنه ليس هناك سوى جزء صغير جداً من الدماغ في حالة نشطة وفعالة ويبقى الجزء الأكبر خاملاً ولا يعمل، ومن الصعب معرفة ما هو الشيء المخفي في هذا القسم الأكبر، إن العباقرة حتَى يستخدمون جزءاً صغيراً جداً من الدماغ ويبقى الجزء الأكبر خاملاً وغير مستخدم إن الدماغ هو مسكن ومنزل ما نسميه الإستشعار العالي، الحاسة السادسة أو العين الثالثة؟". وهنا يعتبر أوشو أن هذا المركز مغلق وغير نشيط عند الإنسان ولكن عندما يفتح، فإننا نرى أبعاداً جديدة كثيرة في الحياة..." ولكن يبقى السؤال كيف يتم تنشيطه وتفعيله وإستخدامه؟ وبالتأكيد الأمر يحتاج إلى الكثير من الجهد والصبر، وهو ما يفيدنا به أوشو عبر صفحات هذا الكتاب

Commentaires

Pas de commentaire de client pour le moment

Votre commentaire

البحث عن العجائب

بمجرد أن تعرف الحياة، يظهر جمال هائل في كيانك، ويصبح كل شيء منيرًا لله، ويتحول كل حجر إلى خطبة، ويتحول الصمت إلى أغنية، ويشعر الشخص بالبركة التي تصب عليه باستمرار.

Votre commentaire