10 دقائق و 38 ثانية في هذا العالم الغريب

0 Review(s) 

تحكي القصة حكاية ليلى، التي تموت في بداية الرواية، ليستمر عقلها بالعمل والتذكر لمدة ١٠ دقائق و٣٨ ثانية، لتسترجع شريط ذكرياتها، وحياتها. تربط ليلى الذكريات والفصول بالطعام، فمع كل ذكرى تتذكر طعم أكلة مرتبطة بهذهِ الذكرى، وهذهِ من الثيمات المرتبطة بإليف كما في روايتها ”لقيطة اسطنبول“ فهي تربط المحسوس والمتذوق بالأحداث

مراجع محددة

د.ت.‏ 54٫00
شامل للضريبة
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون

  • Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance") Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance") Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance") Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance")

تُرى، ماذا سيحدث لو أنّ العقلَ البشريّ يظلُّ على قيد العمل لبضع دقائق ثمينة، بُعيدَ لحظة الوفاة؟ عشرُ دقائق، وثمانٍ وثلاثون ثانية، على وجه التحديد...

كلّ اللحظات التي أعقبتْ وفاةَ ليلى حملَتْ معها ذكرى حسِّيّةً مختلفة: نكهةَ يخنة لحم الماعز مع التوابل؛ ومشهدَ قُدُورٍ من مزيج الليمون والسُّكر المغليّ؛ ورائحةَ القهوة المهيّلة التي تشارَكَتها ليلى مع طالبٍ وسيم. وكانت كلّ ذكرى، أيضًا، تعيدُ إلى ذهنها الأصدقاءَ الذين عرفَتهم في كلّ لحظة مفصليّة من حياتها - أولئك الأصدقاء الذين يبذلون الآن ما أوتوا من قوّةٍ لكي يعثروا عليها.

بكلّ حماس وشغف، تهتمُّ شافاك بتفكيك الحواجز وحلّها، أكانت عرقيّةً أمْ قوميّة، أمْ جنسانيّة أمْ جغرافيّة، أمْ روحيّة

Commentaires

Pas de commentaire de client pour le moment

Votre commentaire

10 دقائق و 38 ثانية في هذا العالم الغريب

تحكي القصة حكاية ليلى، التي تموت في بداية الرواية، ليستمر عقلها بالعمل والتذكر لمدة ١٠ دقائق و٣٨ ثانية، لتسترجع شريط ذكرياتها، وحياتها. تربط ليلى الذكريات والفصول بالطعام، فمع كل ذكرى تتذكر طعم أكلة مرتبطة بهذهِ الذكرى، وهذهِ من الثيمات المرتبطة بإليف كما في روايتها ”لقيطة اسطنبول“ فهي تربط المحسوس والمتذوق بالأحداث

Votre commentaire