الطريق الى الحب الدروب الدنيوية

0 Review(s) 

يصوّر‭ ‬الكتاب‭ ‬تطور‭ ‬أحاسيس‭ ‬الحبّ‭, ‬وارتقاء‭ ‬مشاعر‭ ‬الإنسان‭ ‬منذ‭ ‬الطفولة‭, ‬حيث‭ ‬يحب‭ ‬الإنسان‭ ‬في‭ ‬السنوات‭ ‬السبع‭ ‬الأولى‭ ‬عبر‭ ‬التحت‭ ‬‘المركز‭ ‬الأول‭, ‬الحوض’‭, ‬وفي‭ ‬السنوات‭ ‬السبع‭ ‬الثانية‭ ‬عبر‭ ‬الوسط‭ ‬‘المركز‭ ‬الثاني‭, ‬القفص‭ ‬الصدري’‭, ‬وفي‭ ‬السنوات‭ ‬السبع‭ ‬الثالثة‭ ‬يتعلم‭ ‬أن‭ ‬يحبّ‭ ‬عبر‭ ‬الفوق‭ ‬‘المركز‭ ‬الثالث‭, ‬الرأس’‭. ‬ فإن‭ ‬أنت‭ ‬فتحت‭ ‬أبواب‭ ‬ذاتك‭ ‬ونوافذها‭ ‬على‭ ‬مصاريعها‭, ‬واحتضنت‭ ‬العالم‭ ‬كله‭, ‬ولم‭ ‬ترفض‭ ‬أي‭ ‬شيء‭, ‬عندئذ‭ ‬يظهر‭ ‬لك‭ ‬نور‭ ‬المعرفة‭ ‬ونور‭ ‬الحبّ‭.‬

البيانات

الكاتب
د. حسان مخائيل اسحق
الحجم
14*21
عدد الصفحات
400
تاريخ النشر
2020
ردمك
9789933506841
المترجم
حسان مخائيل اسحق
الوزن
500

مراجع محددة

د.ت.‏ 43٫00
شامل للضريبة

  • Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance") Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance") Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance") Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance")

يصوّر‭ ‬الكتاب‭ ‬تطور‭ ‬أحاسيس‭ ‬الحبّ‭, ‬وارتقاء‭ ‬مشاعر‭ ‬الإنسان‭ ‬منذ‭ ‬الطفولة‭, ‬حيث‭ ‬يحب‭ ‬الإنسان‭ ‬في‭ ‬السنوات‭ ‬السبع‭ ‬الأولى‭ ‬عبر‭ ‬التحت‭ ‬‘المركز‭ ‬الأول‭, ‬الحوض’‭, ‬وفي‭ ‬السنوات‭ ‬السبع‭ ‬الثانية‭ ‬عبر‭ ‬الوسط‭ ‬‘المركز‭ ‬الثاني‭, ‬القفص‭ ‬الصدري’‭, ‬وفي‭ ‬السنوات‭ ‬السبع‭ ‬الثالثة‭ ‬يتعلم‭ ‬أن‭ ‬يحبّ‭ ‬عبر‭ ‬الفوق‭ ‬‘المركز‭ ‬الثالث‭, ‬الرأس’‭. ‬ فإن‭ ‬أنت‭ ‬فتحت‭ ‬أبواب‭ ‬ذاتك‭ ‬ونوافذها‭ ‬على‭ ‬مصاريعها‭, ‬واحتضنت‭ ‬العالم‭ ‬كله‭, ‬ولم‭ ‬ترفض‭ ‬أي‭ ‬شيء‭, ‬عندئذ‭ ‬يظهر‭ ‬لك‭ ‬نور‭ ‬المعرفة‭ ‬ونور‭ ‬الحبّ‭.‬

Commentaires

Pas de commentaire de client pour le moment

Votre commentaire

الطريق الى الحب الدروب الدنيوية

يصوّر‭ ‬الكتاب‭ ‬تطور‭ ‬أحاسيس‭ ‬الحبّ‭, ‬وارتقاء‭ ‬مشاعر‭ ‬الإنسان‭ ‬منذ‭ ‬الطفولة‭, ‬حيث‭ ‬يحب‭ ‬الإنسان‭ ‬في‭ ‬السنوات‭ ‬السبع‭ ‬الأولى‭ ‬عبر‭ ‬التحت‭ ‬‘المركز‭ ‬الأول‭, ‬الحوض’‭, ‬وفي‭ ‬السنوات‭ ‬السبع‭ ‬الثانية‭ ‬عبر‭ ‬الوسط‭ ‬‘المركز‭ ‬الثاني‭, ‬القفص‭ ‬الصدري’‭, ‬وفي‭ ‬السنوات‭ ‬السبع‭ ‬الثالثة‭ ‬يتعلم‭ ‬أن‭ ‬يحبّ‭ ‬عبر‭ ‬الفوق‭ ‬‘المركز‭ ‬الثالث‭, ‬الرأس’‭. ‬ فإن‭ ‬أنت‭ ‬فتحت‭ ‬أبواب‭ ‬ذاتك‭ ‬ونوافذها‭ ‬على‭ ‬مصاريعها‭, ‬واحتضنت‭ ‬العالم‭ ‬كله‭, ‬ولم‭ ‬ترفض‭ ‬أي‭ ‬شيء‭, ‬عندئذ‭ ‬يظهر‭ ‬لك‭ ‬نور‭ ‬المعرفة‭ ‬ونور‭ ‬الحبّ‭.‬

Votre commentaire