تفتي الكاهنة تنزَّه حياً في لوحة الشريط السينمائي

0 Review(s) 

مراجع محددة

د.ت.‏ 32٫00
شامل للضريبة
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون

  • Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance") Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance") Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance") Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance")

يسأل زيلاند، “لِمَ هذا العنوان الغريب: تنزَّه حيّاً في لوحة الشريط السينمائي”؟ ما معنى هذا؟ ثم يجيب هو نفسه: “تخيل الواقع الذي يحيط بك فيلماً، وقد استيقظت فيه، فما الذي ستفعله؟ تدور حولك لوحة تُعرَض من مكان خفيٍّ وأنت داخلها. في كل مكان حولك يتحرك ممثلون، يؤدون أدوارهم كالمانيكان المقرون، وأنت دبَّت فيك الحياة. لا ريب، إنه موقف يبدو مستحيلاً، أليس كذلك؟ لكن هيَّا استخدم تقنية تافتي، وجرِّب أن تتحقق بنفسك. إذا لم تكن مجرد مانيكان، فأنت تتصرف بإرادتك؛ إذن لماذا يأتي كل شيء عكس ما تريد؟ أنت تظن أن ما لا يتحقق، لا يتحقق لأنه لا يتحقق وحسب، هكذا لا أكثر ولا أقل. لكن حقيقة الأمر، هي، أن ما لا يتحقق، لا يتحقق لأنك لا تتصرف بإرادتك، بل السيناريو هو الذي يقودك. ولكي تغير المشهد السينمائي، أو بمعنى أدق، لكي تستبدله، عليك أن تصحو، وتعود إلى الحياة، وتافتي تخبرك كيف تفعل ذلك...” إنه كتاب فريد من نوعه، يقدم شيئاً مما لدى فاديم زيلاند، وهو كثير.

Commentaires

Pas de commentaire de client pour le moment

Votre commentaire

تفتي الكاهنة تنزَّه حياً في لوحة الشريط السينمائي

Votre commentaire