الأكثر مبيعاً

 كُتب هذاالكتاب بطريقة تلامس حقائقنا وكأنني أبحث في ذواتكم لأجد في نفوسكم بذرة سعيأُ سقيها فتثمر , ومن أجل أن أراكم على ما يُرام كون الإنسان على وجه اليقين حتى بمحاولاته التي يراها بائسة ونقطة فشل لا تُضعفه ولا تؤثر على دستور من نجاحات

تندرج هذه الرواية تحت كتب (التنمية البشرية). لم أكن على علم بذلك قبل قرائتها.
تدور الرواية حول زوجين فرنسيين قرروا الانتقال من باريس إلى قرية هادئة في الجنوب الفرنسي بعد انشغال ابنائهم في حياتهم الخاصة بعيدًا عنهم.

تتناول رواية غدا في تشويق قصة حب في جو بوليسي غرائبي، كعادة “غيوم ميسو” فلإن جرعة التشويق الزائدة تجبر القارئ على مواصلة القراءة بلا توقف.

قصة مشوقة يدمنها القارئ، شخصيات ينجذب إليها،عالم إبداع يشده إلى سحره.

رواية رائعة يتصاعد فيها التوتر حتى يبلغ ذروته. نهاية مذهلة لا تتوقعونها. قراءة آسرة، ما إن تنتهون منها، حتى تستولي عليكم الرغبة في العودة إلى صفحاتها الأولى، للبدء بها من جديد...

يقدم كتاب “عش أفضل لفترة أطول” وصفة يومية تساعد على تغيير العادات السيئة بأخرى صحية تحسّن جودة الحياة وتطيل العمر. ويقول مؤلف الكتاب، الطبيب الفرنسي ميشيل سيم، “أنا مثلكم أريد أن أتمدد على أريكة و أؤجل حصة التمارين الرياضية إلى الغد.. ومثلكم أفضل تلذذ البطاطا المقرمشة على تناول قطعة شوكولاتة.. لكن الصحة مكسب بالغ الأهمية لا ينبغي إهداره مقابل إغراءات وخيمة النتائج

قصة مثيرة إلى أقصى حد، تحليل نفسى دقيق لكل الشخصيات، فيض من المشاعر والعواطف والمواقف الكوميدية...أثبت ميشيل بوسى بعد تحفة نيلوفر أسود أنه فعلا أستاذ وأنه وجد ليبقى!

إنّ كتاب بوذا وأينشتاين يدخلان إلى حانة يُقدم الفكرة الثورية القائلة إنّ استشعار المدة التي نستطيع أن نعيشها هي قدرة كامنة فينا، وهي غير معروفة حالياً تماماً مثلما كان إدخال النار، واختراع الطيران، واكتشاف موجات الراديو قبل أن "نكتشفها". اِفهم كيف أنّ معرفة التجاوز، والوعي والشفاء الذاتي هي جزء لا يتجزأ من عافيتك

. كتاب شامل ومشاكس وواقعي في آن. يحاول بيترسون في كتابه هذا إعادتنا إلى ما يعتقد أنه الحقيقة والجمال والخير..تستطيع اعتبار كتاب 12 قاعدة للحياة أرقى ما يمكن أن يكونه كتاب للمساعدة الذاتية.. وأيًا كان تصنيفك له فإن قراءته مزلزلة."

تُناقِش الرّواية فِكرة التّعصّب الدّينيّ المسيحيّ والإسلاميّ، وتُحاوِل أن تُظهِر النّتيجة الّتي تؤول إليها الحال حينَ لا يحتمل الفرُد في المجتمع شريكَه فيه، ويُلغِي كلّ طرفٍ الطّرفَ الآخَر. ومن جانبٍ آخر تجتهد الرّواية في ترسيخ فِكرة الحِوار، الحِوار الهادِئ الّذي قد يُغيّر القناعات ويُبدّل الاصطِفافات. وهي ترى في هذا الحوار سبيلاً وحيدةً لرقيّ المُجتمعات والتّخلّص من بعض الموروثات المبنيّة على عاداتٍ وتقاليد أكثر منها مبادئ وأفكار.

صدح صوتٌ أَلوفٌ، صوتٌ سماويّ، صوتٌ اهتزّتْ له أركان القاعة بكلّ مَنْ فيها من البشر، إنّها أمّي، وقفت شامخة كنخلة، ثابتةً كطود، وعاليةً كرمح، هتفتْ وهي تُلوّح بيمناها كأنّها ألفُ فارسٍ يُثير النّقع في الميدان، وهي تُنادي عليّ: "يا أحمد... يا أحمد..." فانتبه طائر القلب إلى صوتها، إنّها هي، عظيمةٌ بقدر ما في العظمة من معنى، تابعتْ بصوتٍ يهدر والقاعة كلّها تُنصت لكلماتها الخالِدات، حتّى الجدران خشعتْ وهي تُصغي لكبريائها: "ارفعْ رأسك يا أحمد... ارفع راسك يُمّة".

يجد المتصوف بحقّ نفسه ملزماً بأن يبدأ رحلته المعرفيّة من نفسه: من عرف نفسه عرف ربّه. و بالمقابل فأنه ماعرف شيئاً عن شئ في الوجود إلا و أسعفته تلك المعرفة بوضع يده على معرفة شيئ كان يجهله في نفسه