قِصَصٌ تَرْبَوِيَّةٌ مُمْتِعَةٌ وَجَذَّابَةٌ لِأَبْطَالِ القِرَاءَةِ، تَهْدُفُ لِتَشْجِيعِهِمْ أَكْثَرَ مِنْ خِلَالِ أُسْلُوبِهَا الشَّيِّقُ وَلُغَتُهَا السَّهْلَةُ وَرُسُومِهَا الجَذَّابَةَ فَهِيَ تُعَرِفُ الطِّفْلَ عَلَى الكَثِيرِ مِنْ القِيَمِ الإِنْسَانِيَّةَ وَالأَخْلَاقِيَّةَ، كَالشَّجَاعَةِ وَالصَّدَاقَةِ وَالتَّعَاوُنِ وَحِبّ الخَيْرَ، وَمُسَاعَدَةَ الآخَرِينَ..
فَهِيَ تُعَالِجُ الكَثِيرَ مِنْ المَوَاقِفِ الحَيَاتِيَّةَ الَّتِي يُوَاجِهُهَا الطِّفْلُ فِي حَيَاتِهِ اليَوْمِيَّةُ، سَوَاءً فِي المَدْرَسَةِ أَمْ فِي المَنْزِلِ..
فَيَتَخَيَّلُ القَارِئُ نَفْسَهُ وَاحِدًا مِنْ هذه الشخصيات ويندمج بقلبه وعقلبه معها.
Commentaires
Pas de commentaire de client pour le moment