كيف تستفيد من أعدائك يليه : كيف تميِّز بين المتملِّق والصديق

0 Review(s) 

يكشف لنا بلوتارخ، في هذا الكتاب المشوِّق، حيث تمتزج الدعابةُ، والطرائفُ، والأسطورةُ، والتاريخُ، جميعَ حيل التملُّق، ويعلِّمُ الحذَرَ من المديح المعسول، والصراحة المغشوشة، والأصدقاء المنافقين. بل إنه يذهب إلى حدِّ إثبات منفعة الأعداء، الذين يدفعوننا إلى الاحتراس، فيكون ذلك حافزاً لنا على تطوير أنفسنا وتحقيق أفضل نسخة من ذواتنا، وهو ما يشكِّلُ، في الأخير، أفضلَ رَدٍّ وأنبلَ انتقامٍ يمكن أن نواجه به الخصوم.

البيانات

عدد الصفحات
127
تاريخ النشر
2020
ردمك
9789953689609
الوزن
155

مراجع محددة

د.ت.‏ 27٫00
شامل للضريبة
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون

  • Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance") Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance") Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance") Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance")

الطبيعة الإنسانية واحدةٌ، ثابتة عبر الحقب والأماكن. هذا ما يثبتُهُ هذان النصان لبلوتارخ، ذاك المفكِّرُ الإغريقيُّ الذي استشعر الحاجةَ، منذ زمانه، إلى مساعدة معاصريه على أن "يستفيدوا من أعدائهم" وأن "يميِّزوا بين المتملِّق والصديق".
يكشف لنا بلوتارخ، في هذا الكتاب المشوِّق، حيث تمتزج الدعابةُ، والطرائفُ، والأسطورةُ، والتاريخُ، جميعَ حيل التملُّق، ويعلِّمُ الحذَرَ من المديح المعسول، والصراحة المغشوشة، والأصدقاء المنافقين. بل إنه يذهب إلى حدِّ إثبات منفعة الأعداء، الذين يدفعوننا إلى الاحتراس، فيكون ذلك حافزاً لنا على تطوير أنفسنا وتحقيق أفضل نسخة من ذواتنا، وهو ما يشكِّلُ، في الأخير، أفضلَ رَدٍّ وأنبلَ انتقامٍ يمكن أن نواجه به الخصوم.
لا تزال هذه الصفحاتُ المنيرةُ، المكتوبة منذ قرون طويلة، تحتفظُ براهنيتها الكاملة، وذاك خير دليل على وجاهتها، ودقَّتها، وحكمتها.   

Commentaires

Pas de commentaire de client pour le moment

Votre commentaire

كيف تستفيد من أعدائك يليه : كيف تميِّز بين المتملِّق والصديق

يكشف لنا بلوتارخ، في هذا الكتاب المشوِّق، حيث تمتزج الدعابةُ، والطرائفُ، والأسطورةُ، والتاريخُ، جميعَ حيل التملُّق، ويعلِّمُ الحذَرَ من المديح المعسول، والصراحة المغشوشة، والأصدقاء المنافقين. بل إنه يذهب إلى حدِّ إثبات منفعة الأعداء، الذين يدفعوننا إلى الاحتراس، فيكون ذلك حافزاً لنا على تطوير أنفسنا وتحقيق أفضل نسخة من ذواتنا، وهو ما يشكِّلُ، في الأخير، أفضلَ رَدٍّ وأنبلَ انتقامٍ يمكن أن نواجه به الخصوم.

Votre commentaire