تطوير ذات
Au Département du développement personnel, nous vous fournissons les livres les meilleurs et les plus célèbres au monde dans le domaine du développement humain et personnel. Conscience. énergie. Spiritualité. Coaching et méditation
-
-
قوة التركيز كيف تحقق أهدافك العملية والشخصية والمالية بثقة ويقين
د.ت. 45٫00بين دفتي هذا الكتاب، ستكشف استراتيجيات التركيز المحددة التي يستخدمها أكثر الرجال والنساء نجاحا في هذا العالم.
-
تستطيع الحصول على حياة رائعة خلال 60 يوما
د.ت. 39٫00يقدم هذا الكتاب ستين قانونا ملهما و التي ستبين لنا كيف نحيا حياة مذهلة
-
المتحكم بالواقع
د.ت. 39٫00بالحصول على مفتاح الواقع المُتَحَكَّمِ به
أنتم تكتشفون لأنفسكم العالم الذي يصبح فيه المستحيل ممكناً. ويتوقف الواقع عن التواجد كعَدَمٍ خارجي مستقل بالنسبة للإنسان هويكتسب المقدرةعلى إخضاعه لإرادته.
-
العلاج والشفاء
د.ت. 52٫00هذا الكتاب يضع بين يديك تعليمات وارشادات معينة من شأنها ان تفضي الى الشفاء التام من اي مرض
-
الشاكرات
د.ت. 38٫00يبين هذا الكتاب كيفية توظيف الشاكرات من خلال تقديم أدوات علمية لاستعمال نظام الطاقة المدهش لتحقيق التوازن و الشفاء و استعادة زمام الامور في حياتك و جعلها أكثر رفاهية
-
تحطيم منظومة الإنجازات التقنية
د.ت. 67٫00اذا كنت لا تمتلك أي مناقب مميزة و لا أي مواهب كانت فان هذا الكتاب يضع بين يديك آلية الانعتاق لكي تخرج خارج السياق و تتيح لنفسك أن تغدو فريدا
-
-
-
السماح بالرحيل
د.ت. 52٫00يشرح كتاب السماح بالرحيل آلية بسيطة وفعالة يمكن من خلالها التخلص من معوقات التنوير، والتحرر من السلبية، حيث كان الهدف الأساسي للمؤلف خلال عدة عقود من الممارسة النفسية السريرية هو إيجاد الوسائل الأكثر فعالية في تخفيف معاناة البشر بجميع أشكالها، وقد وُجدت الآلية الداخلية للتسليم لتكون ذات منفعة عملية عظيمة وقد تم شرحها في هذا الكتاب.
-
منتدى الأحلام
د.ت. 69٫00يقدم هذا الكتاب تجربة عيش حقيقية وفق تقنية الترانسيرفينغ لتتعلم كيف توجه حياتك و تبدع اشياء خارقة
-
هيا تفاءلوا ! : عشرة مفاتيح لإضفاء الفرح على حياتكم اليومية
د.ت. 32٫00هذا الكتاب الصغير ذو البعد الكبير، الطافح بالنصائح السديدة والموشّى بالأمثلة الملموسة والعبارات الإيجابية، هو نفحة سعادة حقيقية. يقدّم لنا نصائح لتحسين حياتنا اليومية ويهبنا المفاتيح لنمضي قدماً ونضعها قيد التنفيذ.
حاولوا. في أسوأ الأحوال، هذا يُجدي!