روايات

لن ننسى ابدا.....ميشيل بوسي

واحدة من الطف الروايات اللي قرأتها السنة دي، حبكة عبقرية تجعلك تلهث وراء الأحداث ومنتبه بشدة لكل تفصيلة، رواية ماكرة، كلما اعتقدت انك وصلت للحل وفك اللغز، تهرب منك مرة أخرى وتقدم لك مفاجأة.

إريكا الكاتبة المفجوعة بوالديها والتي تعاني من أزمة كبيرة مع أختها تكتشف جريمة قتل في منزلٍ قريبٍ منها، والصدمة أن الضحية هي أكثر صديقاتها قرباً لها في مرحلة الطفولة وكأن هذا ما كان ينقصها!! وحين تحاول حل هذا اللغز المعقد تلتقي حياتها مع حياة الشرطي باتريك ليعملا سوياً على ايجاد القاتل...

إن هذه الرواية تعج بالثقافة، وتم خلالها طرح عديد من الأسماء المهمة التي يجب على كل شغوف بالثقافة أن يطلع عليها،

"لقد وقعتُ في حبّ كتابٍ مثير للغاية... إنّه كتابٌ رائع ورواية تحفل بالهزل والجرأة والأفكار على نحوٍ مذهل... إنها رواية متوهّجة". 

حكاية آسرة، شخصيّات جذّابة، نهاية مؤثِّرة، وقراءة مشوّقة تجعلنا نطرح على أنفسنا السؤال الأبدي نفسه: إلى أيّ حد مستعدّون للذهاب من أجل الحب؟

قصة ملهمة، تشويق آسر، تحفة روائية خالدة، هكذا وُصف هذا العمل الذي أثبت راهنيته أكثر من أي وقت مضى، في ظل ما يشهده عالمنا من أحداث سبّبها فيروس مستجد قَلَب حياة الناس رأساً على عقب.   

بكلمات موزونة، مؤثّرة، غير صادمة، تقدّم لنا توني ماغواير درساً قويّاً عن الصمود والشجاعة والأمل، لا يمكننا معه إلّا أن نُشيد بصلابة هذه المرأة التي استطاعت أن تتخطى كل الغدر والآلام والصعوبات التي صدمتها بها الحياة منذ نعومة أظافره

كيغو هيغاشينو، من مواليد أوساكا عام 1958. يتمتّع بشعبية عارمة في اليابان حيث يتربّع على عرش الكتابة التّشويقية، وهو في هذا اللون الأدبي أكثر كاتب ياباني مقروءٍ في العالم. رواية "جلسة قهوة" هي ثاني عمل له يُترجم إلى اللّغة العربية.  

رواية عظيمة، محرِّضة على الحياة، تشقّ طريقها بخفّة وبراعة من الظلام إلى النور".

 شخصيات مفعمة بالحيوية وقصة تقع في حبها؛ واحدة من أفضل روايات سيسيليا أهيرن حتى الآن".

"عند غيوم ميسو، التشويق فنٌّ أدبيّ بحدّ ذاته". مجلة ماري-كلير
"مزيجٌ خطير من التشويق والخيال. يجول بنا غيوم ميسو بمهارة في هذه العودة إلى مستقبل القلب. لا بدّ أن نعترف بذلك، نستيقظ ليلاً لنلتهم الرواية حتى نهايتها".

جميع الحيوانات متساوية"، لكن بعضها أكثر مساواةً من غيرها"، هذه الإستعارة اللامعة التي تخيلها جورج أورويل توضّح إنحرافات السياسة والسلطة، كما أنها أيضاً ترسم، بطريقة مذهلة، كيف أن الرغبة في التغيير يمكن أن تقود إلى الدكتاتورية، وكيف أنه من السهل التحكم في عقل الآخر بواسطة الخطابات البراقة، وكيف أن الحيوانات انتهت بتصديق أي شيء، مما يدفع في النهاية إلى التأمل في قوة البروباغندا.