الصفحة الرئيسية

يلج باولو كويلو في كتاب الرابح يبقى وحيدا بلا تمهيد عالم الطبقة فوق المخملية من مشاهير وأثرياء وأصحاب سلطة، ويداهمهم في أصعب اللحظات بلا أقنعة ولا رتوش.

تبدأ الرواية بموت الشخصية الرئيسية "أثينا" وتتم رواية القصة من وجهة نظر الناس الذين عرفوها، أمّها المتبّنية، زوجها السابق، صحفي يحضر بحثاً عن مصاصي الدماء، كاهن، صاحب ملكها، معلّم خط اليد، مؤرخ وممثلة. كل منهم يقدم وجهة نظر مختلفة عنها.

تلمس الرواية أوتاراً مثل الحب والفقدان والخسارة والهوس. الزهير كتبها باولو كويلو بلغته الأصلية وهي اللغة البرتغالية. تم ترجمة الرواية إلى 44 لغة من ضمنها اللغة الفارسية مع العلم بأن إيران لم توقع يوماً أي معاهدة لحفظ حقوق النشر العالمية

"بعض الكتب تدفعنا إلى الحلم، وبعضها الآخر يعيدنا إلى الواقع، ولكن لا مجال للتهرب مما هو الأهم بالنسبة للكاتب: "الأمانة في ما يكتبه.   

"الخيميائي" رواية جعلت كاتبها من أشهر الكتّاب العالميّين.

وهكذا تتلخّص الفكرة لهذه الرواية بجملة قالها الملك لسانتياغو: "إذا رغبت في شيءٍ، فإن العالم كله يطاوعك لتحقيق رغبتك".

في هذه الروايـة، يستعيـد كويلو موضـوع رحلةٍ موغلةٍ في القِدَم: هل تكون أسطورتنـا الشخصيّة اكتشـافنا لحقِّنا في السعادة؟

الألف هو الحرف الأول في اللغات السامية العربية والعبرية وكان قصد المؤلف من هذا العنوان الغريب هو أن يقول بأنه يعشق الشرق وسحره وكان قد أهداها إلى العرب والشرقيين وفي مقدمتها ذكر قصة اللص أو الحرامي العربي وكيف كان يندم عن سرقاته وأفعاله

فيرونيكا تقرر ان تموت رواية من أعمال باولو كويلو صدرت عام 1998، وهي تدور عن قضية الأستمتاع بالعواطف، وقد أستوحاها من تجربته الشخصية في المستشفيات الأمراض العقلية التي سبق ودخلها أكثر من مرة.

"تعتبر رواية حاج كومبوستيلا للكاتب باولو كويلو المحطّة الأهم في حياته التي انطلق منها إلى محطات أخرى. إنه البداية التي ستدفع به ليربح معارك الأدب الرفيع.

"كتاب الجبل الخامس هو اسم رواية للروائي الشهير باولو كويلو، ويحكي فيها قصة النبي ايليا، وكل ما مرّ به منذ أن طرد بعد مجزرة الأنبياء من مملكة إسرائيل، مارا بما واجهه بالصحراء، وما واجهه بأكبر المدينة الفينيقية.

الشيطان والآنسة بريم هي رواية للمؤلف البرازيلي باولو كويلو.تم نشرها عام 2000. الرواية تحاول الإجابة على السؤال الذي يطرأ على بال أي إنسان وقت الرفض أو الإبعاد أو اليأس

تُقيّد الأحكام النحْويّة الحريمَ اللّغوي بضوابط مُلْزمة تُرادف في إطلاقها إطلاقية قانون الأب المقيّد والمسيطر، يتكافلان معاً لبسط سلطان الذكورة وترسيخ هيمنتها وفضائلها، ليتناظر بذلك واقع التأنيث والتذكير في اللّغة وواقع المؤنّث والمذكّر في الإجتماع.

الذنبُ، يا سكنة، قصاصٌ عسير يصعب الفكاك منه حين نَرِثُهُ بمشيئةٍ قدريَّةٍ تحتّمُ ما يُرسّخه، ويضاعف، بالتواتر الزمني، دوائرَه وانسحاباتِهِ ومستلحقاتِه!