الصفحة الرئيسية

تَتنَاولُ هَذِه السلْسِلة حِكايَة خمسة منْ عُلمَاء المُسْلمِينَ الذينَ أثرَوا عَالمِنَا بالعَديدِ منْ الاكْتِشافاتِ والاِخْتِرَاعَاتِ المُفِيدَة. بلسَانِ جَد يوسِف، الشخْصِيَّةُ الرَّئيسيَّة في هَذِهِ السِّلْسِلَةِ..

أحْدَاث هذِه الحِكايَات تَجْري في جَو منْ الخَيَال، أبْتكر ليُقَدم صُورَة مُشْرقة لعُلَمائنَا تُحَاكِي مُخيِّلةُ الطفْلِ لتَسْليطِ الضَّوْء على إنْجَازَاتهمْ بأُسْلوبٍ سَلِس ولُغةٍ سَهْلَة بَسِيطَة..

فالمَعْرَفَة أمَرُّ رَائِعٌ…

تَرْوِي هذِه السلْسِلَةُ منْ القصَصِ التَّرْبَوِيَّةَ يَوْمِيَّاتِ أَصْدِقَاء مُقرَّبينَ جِدًّا مِنْ بَعْضِهُمْ البَعْضُ، هُمْ أصْدِقَاء خَيْرُ الدِّين، بَطلُ هذِه السلْسِلَة بِهَدف إيصَال رَسَائل تَرْبَوية يُمْكِن لأَبْطَال القِرَاءَة الاِسْتِفادَة مِنْهُم في حيَاتِهمْ اليَوْمِيَّة..

أصْدِقَاءُ خَيْر الدينُ هُم: شَادِي (المَجَّانِيُّ) مُصْطَفَى (اِبْنُ أَمَامَ المَسْجِدِ) مَاجدُ (مِيْسِي)  رَامِي (القَوِيُّ) سَمَاحُ (النَّظِيفَةُ) سَارَةُ (المِئَوِيَّةُ) فَرِيد (التكْنُولوجِي).

نعيش في عصر متسارع الدوران، ويتوجب علينا فيه إدراك الأمور المالية فهي عصب الحياة، من خلال هذا الكتاب ستتعلم كيف تسيطر على مالك وتحكم إدارته لتعيش بأمان واستقرار وتتغلب على المفاجآت، معتمدًا على تجارب شخصية وإحصائيات رسمية وكتب عربية وأجنبية.

في هذا الكتاب : - معرفة مصادر كسب المال - أساليب الاستثمار والادخار - نشر الوعي الاستهلاكي السليم - ترشيد الاستهلاك - كيفية إدارة الموارد المالية -مراحل إدارة الثروة - وسائل ضبط المصروفات - العوامل المؤثرة سلبا على إدارة الدخل - الثقافة الاستهلاكية الخاطئة - الشراء العشوائي - التعامل المفرط بالتقسيط

جاء هذا الكتاب ليمثل أدبيات للمشروع التربوي «تعزيز الثقة بالنفس وفق المبادئ ال 19»، والذي أطلق عليه مجازا «واثق»، والذي يهدف إلى غرس «القيم» التربوية، من خلال مشاركة جماعية لكل من المتعلم والمعلم وولي الأمر والإدارة المدرسية والمشاركة المجتمعية، وإدارته وفق نظام «فرق العمل»، والذي يفتح الأبواب مبكرا لقادة المستقبل.

رحلة تنقلنا نحو فهم شخصية المراهق واحتياجاته لبناء شخصيته من خلال خارطة طريق نرسمها عملياً بخطوات دقيقة. إن إشباع حاجات المراهقين بالطرائق التربوية السليمة أمر ضروري.. كما أن عدم إشباعها يجر إلى ازدياد متاعبهم ومشكلاتهم..

بإمكان الإنسان أن يكون لا أحد، أو أن يكون أي أحد، أو أن يكون ليس كأي أحد، فما يميزنا هو طريقة تفكيرنا، والأثر الذي نتركه وراءنا نتيجة ترجمة أفكارناإلى واقع. نمتلك جميعنا الكثير من الأفكار في رؤوسنا، إلا أنها في أغلب الأحيان تكون حبيسة فينا، ولا تكاد تجتاز أبواب عقولنا. المبادرات والأفكار الحديثة البراقة التي تطرق أبواب عقولنا بين الحين والآخر، وأسلوب تعاملنا معها هي تصنع الاختلاف في أن نكون لا أحد أو أي أحد أو ليس كأي أحد.

أبطال الريادة : من ولادة الفكرة إلى جني الأرباح خطوات واضحة تقودك إلى عالم الريادة

هذا الكتاب مكرس للاجابة على الاسئلة الكثيرة التي ردت عن كتاب تفتي الكاهنة