مهارات حياتية

الهدف من كتاب “جسد لا يشيخ وعقل لا يحدّه زمن” هو أن ينظر الفرد إلى جسده بوعي جديد، فالجسد الذى تعتريه الشيخوخة له طريقة خاصة يفسر بموجبها ما يحدث، بعكس الجسد الذي له أسلوب مختلف في فهمه للتقدم في السن وتأخير الشيخوخة؛ لذا ما على المرء إلا أن يتخلى عن الافتراض بأن جسده “يشيخ” إذ أنه بنفسه يبني ويهدم جسده ولهذا فإن “ديباك تشوبرا” قد ضمّن هذا الكتاب تمارين تساعد على تبني حلول جديدة نابعة من “نظرية الكوانتم” وتؤدي إلى بقاء الجسد فتياً مهما طال الزمن

يقذم هذا الكتاب خريطة جديدة للحياة تكون مؤكدة و مثيرة من خلال الجمع بين العلم و الروحانية كي يبين لنا القوى المذهلة التي نملكها و كيفية استغلالها

ان  هذا كتاب هو أفضل الطرق وأسرعها لنجاحك، فهو يقدم لك 12 خطوة يمكنك من خلالها أن تزيد من نتائجك زيادة هائلة وفورية أيضاً لقد قام "براين تراسي" بعمل كبير مرة أخرى في كتابه هذا تتعلم اثني عشرة خطوة عملية وقوية ولكي تحكم السيطرة على حياتك وتشحن طاقة نجاحك الى أقصى حد لابد لأي شخص يرغب في رؤية نجاحاته سريعاً أن يقرأ هذا الكتاب.

عند قراءتك هذا الكتاب، سوف تنضم إلى ثورة عالمية في التفكير، التي تحوِّل بالفعل طريقة تفكيرنا بشأن قدراتنا الذهنية والطريقة التي نستخدم بها مخاخنا وقدراتنا العقلية المتعددة، وفيما يلي سأعرض لك كيف بدأ كل هذا.

بيع أكثر من 15 مليون نسخة من هذا الكتاب، وصار خريطة طريق لعدة ملايين من الأشخاص للهروب من فقر عصر الكساد ونيل الرخاء لأنفسهم ولأسرهم وفي عديد من الحالات لموظفيهم.

في هذا الكتاب يعلمك ماكسويل يعلمك مباشرة مبادئ التغلب على الفشل ويقدم لك خمس عشرة خطوة صلبة لمساعدتك على أن تصبح الشخص الناجح الذي أردته دوماً.

نظرا لكون هذا الكتاب من أكثر الكتب المؤلفة الهاما وتأثيرا فقد أسر القراء طوال الخمسة والعشرين عاما الماضية وقد حول حياة عدد من الرؤساء وكبار المديرين التنفيذيين والمحاضرين والآباء فنقول بايجاز انه حول حياة ملايين الأشخاص من مختلف الأعمار والوظائف ومن حين لآخر يظهر لنا كتاب لايغير حياة القراء وحسب بل يترك أثرا في الثقافة ذاتها وهذا الكتاب ينتمي الى هذه الفئة .

في هذا الكتاب منهج متكامل ضمن مهارات الحياة يعالج جانبًا أساسيًا وجوهريًا ومحوريًا في نجاح الإنسان يرتبط بالمهارات الوجدانية تم إعداده بطريقة مبسطة عملية، تتعلم من خلال اعتمادك هذا المنهج  فوائد تحققها لأبنائك أطفالًا ومراهقين

يمثل هذا الكتاب جزءاً من العمل غير المنتهي والذي بدأته لين ماجتاجريت عام 2001 عندما نشرت كتاب The Field وتوصلت خلال محاولاتها الى إيجاد التفسير العلمي للمعالجة المثلية والشفاء الروحاني الى علم جديد.