هذا الكتاب هو يد المتصوف ترشدك إلى الطريق، إنه عالم التصوف، عالم أهل الطريق

لطالما كان الحديث عن التصوّف ضربا من السحر في مخيلتنا ولربما الآن أصبح هذا الكتاب منفذ عبور لعالم مختلف

حكمة الرمال كتاب ينطوي على محادثات عن التصوف، أجراها أوشو مع تلاميذه في الهند في قاعة بوذا العام 1978، تتمحور حول فكرة التصوف وقصص الصوفية يسوقها أوشو عبر تسعة فصول وفي كل فصل منها حكمة ورؤية وطريق إلى خلاصة أسرار الوجود.

إن كل شخص يمتلئ بالحب إذا لم تكن هنالك حواجز من الثقافة الزائفة أو  التقاليد المؤذية التي تحط من قدر الإنسان، لا يمكن لشيء أن يخمد الحب،  فهو شيء حتمي وهو طبيعتنا وجوهرنا الحقيقي

ما هي العلاقة بين “حالة العقل” و”حالة الصحة”؟

إن مفردات هذا الكتاب التقليدية والمعاصرة، تعيد توضيح وتفسير الأمور لباحثي الحاضر وللقراء الشباب المهتمين بانتعاش وتجديد لغة الروح المعاصرة.

يضم الكتاب أحد عشر فصلا ً كل منها تكمن وراءه حكمة أراد إيصالها أوشو إلى الناس، وهي حصيلة تجارب وخبرات أناس مروا في تجارب صعبة فجاءت تعاليمه أو بالأحرى فلسفته في الحياة بمثابة البلسم الشافي لمن أراد 

الحب اربعة انواع .الأول .. انت تطلب وحسب وهو الحب غير الناضج والموجود عند الاطفال ...والثاني ..فهو ارقي عندما تبدأ في العطاء وعندما تعطي ولا تهتم اذا اعطاك الاخرون في المقابل ام لا ..والثالث ..عندما يستطيع الانسان ان يعطي ويأخذ من السهل عليه ان يعطي ومن السهل عليه ان يأخذ وليس عنده مشكلة في ذلك .. والرابع ..عندما لا تدري ما الاخذ وما العطاء لان الاخر لم يعد موجودا .. انت جزء من الكل .