كل ما تنويه سيبهرك في تجليه

0 Review(s) 

بدأت بتأليف هذا الكتاب الخفيف البسيط في المعنى الغريب في الطرح لأريك زاوية قد تبدو مختلفة نوعًا ما عن كل ما قرأته من قبل، لأنه لن يضيف لك شيئًا لا تعرفه وإ نما سيذكرك فقط بجزء منك كنت قد اخترت أن تنساه، وحان الوقت لتنضج وتتذكر بحب «من أنت» و« لماذا أنت هنا» و«ما الذي تريده».

البيانات

الكاتب
زياد الزيادي
عدد الصفحات
136
تاريخ النشر
2017
ردمك
9789789953239

مراجع محددة

د.ت.‏ 36٫00
شامل للضريبة

  • Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance") Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance") Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance") Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance")

"تلك اللحظة التي وصلت فيها للنقطة التي لا أعرف ماذا أريد في حياتي، أو لماذا أنا هنا؟ لماذا هذا الاسم هذا الشكل هذا البلد هذه الأرض هذه الحقبة من الزمن، أو من أنا؟ ظننت أان هذه الأسئلة المحيرة تدور فقط في ذهني، ولكن باختلاطي بعدد أكبر من الناس وجدت أن معظمهم ، يمر بما أمر به، وقد يزيداو ينقص، ولكن في الأعماق، و في نظرتهم الحائرة التي تترجم ما الذي يحدث بالداخل وترى انعكاسه على ملامح وجوههم…بدأت بتأليف هذا الكتاب الخفيف البسيط في المعنى الغريب في الطرح لأريك زاوية قد تبدو مختلفة نوعًا ما عن كل ما قرأته من قبل، لأنه لن يضيف لك شيئًا لا تعرفه وإ نما سيذكرك فقط بجزء منك كنت قد اخترت أن تنساه، وحان الوقت لتنضج وتتذكر بحب «من أنت» و« لماذا أنت هنا» و«ما الذي تريده».اأقترح عليك أن أردت أن يرافقك هذا الكتاب وتبدأ معه رحلة لأعماقك ليتذوق عمقك ويستمع لصوتك ويقرأ صفحات علمك ووعيك، أن تجعله صديقًا مقربًا لك، يحتفظ بأسرارك ويقبل وجهات نظرك واختلافك، لأنه لن يحكم عليك بل سيسمح لك أن تكون أنت كما تريد اأنت."ويعتبر هذا الكتاب من إصدارات اكتشف ذاتك

Commentaires

Pas de commentaire de client pour le moment

Votre commentaire

كل ما تنويه سيبهرك في تجليه

بدأت بتأليف هذا الكتاب الخفيف البسيط في المعنى الغريب في الطرح لأريك زاوية قد تبدو مختلفة نوعًا ما عن كل ما قرأته من قبل، لأنه لن يضيف لك شيئًا لا تعرفه وإ نما سيذكرك فقط بجزء منك كنت قد اخترت أن تنساه، وحان الوقت لتنضج وتتذكر بحب «من أنت» و« لماذا أنت هنا» و«ما الذي تريده».

Votre commentaire