المعلم الذي وجد الحقيقة

0 Review(s) 

هذا الكِتاب يَحوِي في طَياتهِ 111 تقنيّةً من تقنياتِ التَّأمُلِ الرُّوحِيَّةِ والسِّرّيَّةِ، وَالّتِي تَهدفُ إِلى رفعِ وعيكَ إِلى عَنَانِ السَّمَاءِ، حتَّى تصلَ إِلى ذاتكَ وجوهرِكَ العمِيقِ بداخِلِكَ.حتَّى تَلمسَ الاستِنَارة والتَّنويرَ. 

البيانات

الحجم
14*21
عدد الصفحات
216
تاريخ النشر
2021
ردمك
9789953651194
الوزن
250

مراجع محددة

د.ت.‏ 36٫00
شامل للضريبة
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون

  • Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance") Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance") Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance") Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance")

مَنْ أنتَ؟
ومَنْ يَسمعُ خلفَ أُذنيكَ؟
ومَنْ يَرى خلفَ عينيكَ مَاذا يدورُ؟
لماذا يَحجبُ العقلُ عنكَ رُؤيةَ حَقيقتِكَ الوجُوديةِ من خِلالِ الأفكارِ المُستمرّةِ؟
فلا تَقلقْ حَولَ كلِ هذهِ التساؤلاتِ
فهذا الكِتابُ يَحملُ فِي طَياتهِ أَسرَارًا رُوحِيةً مُوغلةً في القدمِ
لِيحرّركَ منَ التَّفكير المُفرطِ فِي المَاضِي، والخوفِ مِنَ المُستقبلِ المجهولِ.
ليَجعلكَ تُدركُ جَوهرَ اللَّحظَةِ الحاليةِ التي يتحرَكُ فيهَا الوجودُ.
فهذَا الكتابُ أَشبَهُ بقارِبِ النجَاةِ
فهُو يهدفُ إلى نَقلكَ من جَزيرةِ التعاسةِ والخَوفِ والحزنِ،
إِلى واحةِ الاطمئنان النَّفسي والرُّوحيّ.
وكونهُ الآن بَين يَداكَ لَيسَ صُدفةً أَبدًا
فقد لمستْ أَصابعكَ ما تبحثُ عنهُ ذاتكَ

فهذا الكِتاب يَحوِي في طَياتهِ 111 تقنيّةً
من تقنياتِ التَّأمُلِ الرُّوحِيَّةِ والسِّرّيَّةِ،
وَالّتِي تَهدفُ إِلى رفعِ وعيكَ إِلى عَنَانِ السَّمَاءِ،
حتَّى تصلَ إِلى ذاتكَ وجوهرِكَ العمِيقِ بداخِلِكَ.
حتَّى تَلمسَ الاستِنَارة والتَّنويرَ. 
 

Commentaires

Pas de commentaire de client pour le moment

Votre commentaire

المعلم الذي وجد الحقيقة

هذا الكِتاب يَحوِي في طَياتهِ 111 تقنيّةً من تقنياتِ التَّأمُلِ الرُّوحِيَّةِ والسِّرّيَّةِ، وَالّتِي تَهدفُ إِلى رفعِ وعيكَ إِلى عَنَانِ السَّمَاءِ، حتَّى تصلَ إِلى ذاتكَ وجوهرِكَ العمِيقِ بداخِلِكَ.حتَّى تَلمسَ الاستِنَارة والتَّنويرَ. 

Votre commentaire