رسائل من المنفى

0 Review(s) 

بين دفتي الكتاب صورة أخلاقية للعالم الروماني القديم من عيني سينيكا، تظهر في قالب شخصي على شكل خطابٍ حميم بين الفيلسوف وصديقه، وهي صورةٌ كثيراً ما تكون مفاجئة، خصوصاً من حيث قناعات سينيكا الدينية حول الإله الواحد، ومزاوجته بين الوثنية والتوحيد خارج إطار المسيحية، وأيضاً من حيث موقفه الأخلاقي السابق لأوانه من معاملة العبيد في عصره.

البيانات

عدد الصفحات
304
تاريخ النشر
2019
ردمك
9786039126683

مراجع محددة

د.ت.‏ 36٫00
شامل للضريبة
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون

  • Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance") Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance") Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance") Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance")

رسائل سينيكا رائعة من روائع الفلسفة الرواقية، كُتبت منذ حوالي 2000 عام في فترة اعتزال الفيلسوف السياسة مخافة بطش الإمبراطور به في السنوات الأخيرة من حياته، والتي انتهت بإعدامه فعلاً على يدي نيرون عن عمرٍ ناهز السبعين.
بين دفتي الكتاب صورة أخلاقية للعالم الروماني القديم من عيني سينيكا، تظهر في قالب شخصي على شكل خطابٍ حميم بين الفيلسوف وصديقه، وهي صورةٌ كثيراً ما تكون مفاجئة، خصوصاً من حيث قناعات سينيكا الدينية حول الإله الواحد، ومزاوجته بين الوثنية والتوحيد خارج إطار المسيحية، وأيضاً من حيث موقفه الأخلاقي السابق لأوانه من معاملة العبيد في عصره.
الرسائل تكثيفٌ لفلسفة الأخلاق الرواقية، فتعالج مفاهيم الثراء والبذخ وتأثيرهما في الفرد والمجتمع، والفقر والخوف منه، والسلطة والطغاة، والصداقة والخيانة، والحياة السعيدة والكآبة، والعلم والأدب.

Commentaires

Pas de commentaire de client pour le moment

Votre commentaire

رسائل من المنفى

بين دفتي الكتاب صورة أخلاقية للعالم الروماني القديم من عيني سينيكا، تظهر في قالب شخصي على شكل خطابٍ حميم بين الفيلسوف وصديقه، وهي صورةٌ كثيراً ما تكون مفاجئة، خصوصاً من حيث قناعات سينيكا الدينية حول الإله الواحد، ومزاوجته بين الوثنية والتوحيد خارج إطار المسيحية، وأيضاً من حيث موقفه الأخلاقي السابق لأوانه من معاملة العبيد في عصره.

Votre commentaire