نظرية الرغبة واخواتها

0 Review(s) 

الرغبة قوة قاهرة وحركة نفسية متعددة الأبعاد، تعمل في كل الاتجاهات، وهي ذات خصائص تجعلها قادرة على التحكم في الإنسان وفي توجيه حياته والتأثير على تصرفاته ومواقفه وأفعاله. ومن خصائصها أنها متناقضة بطبيعتها ومتحولة في صيرورتها وتاريخها.

البيانات

الحجم
14*21
عدد الصفحات
475
تاريخ النشر
2020
ردمك
9786039147831
الوزن
600

مراجع محددة

د.ت.‏ 36٫00
شامل للضريبة
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون

  • Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance") Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance") Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance") Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance")

الرغبة قوة قاهرة وحركة نفسية متعددة الأبعاد، تعمل في كل الاتجاهات، وهي ذات خصائص تجعلها قادرة على التحكم في الإنسان وفي توجيه حياته والتأثير على تصرفاته ومواقفه وأفعاله. ومن خصائصها أنها متناقضة بطبيعتها ومتحولة في صيرورتها وتاريخها.
وبقدر ما تكون إيجابية وفعالة تحفز على العمل وتدفع إلى البناء والنهوض تكون أيضاً سلبية ومدمرة، لا تبقي ولا تذر.
ولأنها مرتبطة بالإنسان، الكائن العجيب والفريد فهي تستمد منه كل مقوماتها متأثرة في وظائفها بالمحيط الذي يتحرك فيه الإنسان وينشط، ولذلك فهي تلهث باستمرار -مثل الإنسان- وراء أغراضها باحثة دوماً عن الإشباع، مطالبة بالمزيد، فلا حد لجموحها ولا نهاية لصولتها. ولذلك فإن الموت هو وحده القادر على مغالبتها وقهرها.

ويأتي هذا الكتاب ليعاجلها باعتبارها نظرية وممارسة ترافق الإنسان في مختلف أطوار عمره، في إطار الفكر الغربي من أفلاكون إلى رني جيرار، المفكر الفرنسي المعاصر الذي عني كثيراً بالرغبة وبقضايا أخرى ذات صلة كبيرة ومباشرة بها، منها أخواتها التي تلتبس بها أحياناً

Commentaires

Pas de commentaire de client pour le moment

Votre commentaire

نظرية الرغبة واخواتها

الرغبة قوة قاهرة وحركة نفسية متعددة الأبعاد، تعمل في كل الاتجاهات، وهي ذات خصائص تجعلها قادرة على التحكم في الإنسان وفي توجيه حياته والتأثير على تصرفاته ومواقفه وأفعاله. ومن خصائصها أنها متناقضة بطبيعتها ومتحولة في صيرورتها وتاريخها.

Votre commentaire