ابدا بلماذا

0 Review(s) 

يتعلق هذا الكتاب بنمط تلقائي الحدوث وطريقة تفكير وتصرف وتواصل تمنح بعض القادة القدرة على إلهام من حولهم، ورغم أن هؤلاء "القادة بالفطرة" قد وُلدوا ولديهم موهبة الإلهام، فإن القدرة على الإلهام ليست حكرًا عليهم فحسب، بل يمكننا جميعًا أن نتعلم هذا النمط، فمع قليل من المبادئ، يمكن لأي قائد أو مؤسسة إلهام الآخرين، سواء داخل مؤسساتهم أو خارجها، للمساعدة على طرح أفكارهم ورؤيتهم. يمكننا جميعًا أن نتعلم كيف نقود.

مراجع محددة

د.ت.‏ 85٫00
شامل للضريبة
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون

  • Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance") Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance") Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance") Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance")

يتعلق هذا الكتاب بنمط تلقائي الحدوث وطريقة تفكير وتصرف وتواصل تمنح بعض القادة القدرة على إلهام من حولهم، ورغم أن هؤلاء "القادة بالفطرة" قد وُلدوا ولديهم موهبة الإلهام، فإن القدرة على الإلهام ليست حكرًا عليهم فحسب، بل يمكننا جميعًا أن نتعلم هذا النمط، فمع قليل من المبادئ، يمكن لأي قائد أو مؤسسة إلهام الآخرين، سواء داخل مؤسساتهم أو خارجها، للمساعدة على طرح أفكارهم ورؤيتهم. يمكننا جميعًا أن نتعلم كيف نقود.
الهدف من هذا الكتاب ليس محاولة إصلاح الأشياء غير المفيدة، بل لقد ألَّفت هذا الكتاب ليكون بمثابة دليل للتركيز على الأشياء المجدية وتحسينها. لا أهدف إلى التشكيك في الحلول المقدمة من الآخرين؛ فمعظم الإجابات التي نحصل عليها - حين تستند إلى أدلة صحيحة - تكون منطقية تمامًا، غير أنه إذا بدأنا بالأسئلة الخطأ، وإذا لم نفهم السبب، فحتى الإجابات الصحيحة ستوجهنا دائمًا بشكل خطأ... في النهاية. والحقيقة - كما تعلم - تتكشف دائمًا ... أيضًا في النهاية.

Commentaires

Pas de commentaire de client pour le moment

Votre commentaire

ابدا بلماذا

يتعلق هذا الكتاب بنمط تلقائي الحدوث وطريقة تفكير وتصرف وتواصل تمنح بعض القادة القدرة على إلهام من حولهم، ورغم أن هؤلاء "القادة بالفطرة" قد وُلدوا ولديهم موهبة الإلهام، فإن القدرة على الإلهام ليست حكرًا عليهم فحسب، بل يمكننا جميعًا أن نتعلم هذا النمط، فمع قليل من المبادئ، يمكن لأي قائد أو مؤسسة إلهام الآخرين، سواء داخل مؤسساتهم أو خارجها، للمساعدة على طرح أفكارهم ورؤيتهم. يمكننا جميعًا أن نتعلم كيف نقود.

Votre commentaire