الدماغ و ما المقدار الذي نحتاجه منه

0 Review(s) 

هذا الكتاب يتحدانا أن نفكر بشكل مختلف عن الدماغ، فبدلًا من التركيز على الأمور الرائعة الكثيرة التي يقوم بها العقل البشري نتساءل عن تعقيدات وتناقضات هذا الدماغ، وهل يمكننا العيش حياة مرضية سوية عند فقدِ أي جزءٍ منه؟

البيانات

عدد الصفحات
342
تاريخ النشر
2021
ردمك
9789778581089
الحجم
14*21
الوزن
423

مراجع محددة

د.ت.‏ 45٫00
شامل للضريبة

  • Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance") Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance") Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance") Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance")

دماغك يضمُر وينكمش فهل هذا شيءٌ مُهم؟
وما مقدار الدماغ الذي نحتاجه فعليًّا؟
هذا الكتاب يتحدانا أن نفكر بشكل مختلف عن الدماغ، فبدلًا من التركيز على الأمور الرائعة الكثيرة التي يقوم بها العقل البشري نتساءل عن تعقيدات وتناقضات هذا الدماغ، وهل يمكننا العيش حياة مرضية سوية عند فقدِ أي جزءٍ منه؟
الخبر السيئ هو أن أدمغتنا تبدأ في التقلُّص بالفعل من منتصف ثلاثينيات العمر، لكن الخبر السار هنا هو أننا ما زلنا نبدو في حالة من التخبُّط حول هذه المعلومة بشكلٍ عام، وأن أدمغتنا البشرية قادرة على التكيُّف بطُرق غير عادية حين تسوء الأمور، وهنا تُلقِي كلٌّ من دكتور أليكسيس ويليت ودكتور جينيفر بارنيت الضوء على ما يستطيع العقل البشري أن يفعله -في ظروف المثالية ودون المثالية- وتلفتان النظر إلى ما يتحمّل فقده دون التأثير على وظائفه بشكلٍ ملحوظ، ومن خلال بعض الحقائق والأرقام الدقيقة ودراسة الحالات وبعض السيناريوهات الافتراضية، ومن خلال إجراء مقابلات ومحاورات مع خبراء عدة يأخذنا الكتاب في رحلة بين غياهب الزمن القديم إلى أقاصي المستقبل البعيد، متناولًا مختلف أنواع الموجودات.

Commentaires

Pas de commentaire de client pour le moment

Votre commentaire

الدماغ و ما المقدار الذي نحتاجه منه

هذا الكتاب يتحدانا أن نفكر بشكل مختلف عن الدماغ، فبدلًا من التركيز على الأمور الرائعة الكثيرة التي يقوم بها العقل البشري نتساءل عن تعقيدات وتناقضات هذا الدماغ، وهل يمكننا العيش حياة مرضية سوية عند فقدِ أي جزءٍ منه؟

Votre commentaire