هل يمكن أن يموت المرء -حرفيًّا- من فرط الوحدة؟ هل يوجد رابط بين القدرة على التعبير عن العواطف ومرض ألزهايمر؟ هل ثمة ما يُدعى بـ «الشخصية السرطانية»؟ يجيب كتاب «عندما يقول الجسد لا» عن أسئلة شائكة حول الرابط بين العقل والجسد، وعن الدور الذي يلعبه الضغط النفسي والتركيبة العاطفية للمرء في مختلف الأمراض الشائعة مثل التهاب المفاصل والسرطان والسكري وأمراض القلب ومتلازمة القولون العصبي والتصلب المتعدد. وهي إجابات مستمدة من بحوث علمية مستفيضة ومن العمل السريري المشهود الذي مارسه د. جابور ماتيه.
Commentaires
Pas de commentaire de client pour le moment