يقول المثل: فاقد الشيء لا يعطيه، ولكنه أحيانًا يعطيه بغزارة. ديانا افتقدت الحب في حياتِها فمنحته لكل مَن حولها. كانت كالشمس مصدرًا للضوء والدفء، فدار الرجال في فلكِها منجذبين إلى نورِها، ولكن مَن اقترب منها احترق بنارِها؛ فمن قتل ديانا؟ وكيف قُتِلت؟ كيف عاشت؟ وكيف أحبَّت؟ كيف انتصرت؟ وكيف هُزِمت؟ والأهم من كل ذلك، كيف استطاعت الفوز بحب الملايين في حياتها إلى درجة جعلتها من أشهر شخصيات العالم وأكثرهم شعبية رغم مرور أكثر من 25 عامًا على وفاتها؟
Commentaires
Pas de commentaire de client pour le moment