لا تهتم بصغائر الأمور في العلاقات الزوجية

0 Review(s) 

لا تهتم بصغائر الأمور في العلاقات الزوجية هو دليل القراء لتحسين علاقاتهم الزوجية وذلك باتباع أفضل النصائح التي يقدمها ريتشارد وكريستين كارلسون من واقع تجربتهما الشخصية: لا تدخل منزلك وأنت مرهق-لا تهتم بالنقد المتكرر-لا تجعل شريكك دائم القلق-فليعتز كل منكما بالآخر...

البيانات

الحجم
17*14
عدد الصفحات
389
تاريخ النشر
2001
ردمك
6281072015992
الوزن
500

مراجع محددة

د.ت.‏ 32٫00
شامل للضريبة
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون

  • Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance") Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance") Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance") Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance")

في هذا الكتاب سوف نبين لك أنه مهما كانت طبيعة علاقتك مع شريكك سواء كانت مليئة بالمشاكل أو كانت علاقة رائعة فمن الممكن أن تكون أفضل مما هي عليه مع بذل أقل القليل من الجهد، وإذا لم تكن هناك علاقة كاملة وإذا كانت كل علاقة لها طبيعتها الخاصة إلا أننا نعتقد أن أي علاقة سواء كانت علاقة حب أم لا يمكن أن تتغير إلى الأحسن من خلال تطبيق بعض الاستراتيجيات البسيطة للغاية التي تسمو بروحك وتفتح قلبك وترقى بحياتك وتوسع من نظرتك للأمور.
لا تهتم بصغائر الأمور في العلاقات الزوجية هو دليل القراء لتحسين علاقاتهم الزوجية وذلك باتباع أفضل النصائح التي يقدمها ريتشارد وكريستين كارلسون من واقع تجربتهما الشخصية: لا تدخل منزلك وأنت مرهق-لا تهتم بالنقد المتكرر-لا تجعل شريكك دائم القلق-فليعتز كل منكما بالآخر...
ريتشارد كارلسون: حاصل على درجة دكتوراه، وهو محاضر ومستشار في الإجهاد، وهو كذلك مؤلف كتاب لا تهتم بصغائر الأمور.

Commentaires

Pas de commentaire de client pour le moment

Votre commentaire

لا تهتم بصغائر الأمور في العلاقات الزوجية

لا تهتم بصغائر الأمور في العلاقات الزوجية هو دليل القراء لتحسين علاقاتهم الزوجية وذلك باتباع أفضل النصائح التي يقدمها ريتشارد وكريستين كارلسون من واقع تجربتهما الشخصية: لا تدخل منزلك وأنت مرهق-لا تهتم بالنقد المتكرر-لا تجعل شريكك دائم القلق-فليعتز كل منكما بالآخر...

Votre commentaire