روح الالهام

0 Review(s) 

الذي ينبع بداخلك ، ابحث عن منابع الالهام من حولك ستجد أن لها ذبذات و اشارات فالبعض يقتنصها، و البعض الآخر يضيعها ، لا تضع وقتك بانتظار الفرص، قم و ابحث عن أولئك الأشخاص الذين يمكن أن تتأثر بهم و تأخذ الالهام منهم ، انظر من حولك و ستجد ان اولهم هو سيد الانبياء و المرسلين " محمد صلى الله عليه و سلم " فهو ملهم المعلمين و معلم الملهمين ." . .

البيانات

الحجم
14*21
عدد الصفحات
90
تاريخ النشر
2018
ردمك
9789948390961
الوزن
200

مراجع محددة

د.ت.‏ 0٫00
شامل للضريبة
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون

  • Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance") Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance") Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance") Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance")

هذا الكتاب قرأناه بقلوبنا، كلمات وقصص وتجارب مرت علينا، وعلى العديد من الملهمون حولنا، عشنا معهم أياماً وعصوراً مضت، واستشرفنا فيه مستقبل واعد بإذن الله تعالى. حفَّز روح المغامرة بدواخلنا، تأملنا وتعلمنا وأملنا في غد أفضل، تنفسنا بعمق وركزنا واستشعرنا الإلهام في مواقف ومواضيع شتى. بأصواتنا واسئلتنا أُشْعِلَتْ روح الحماس والشباب والشغف فينا، عشنا السكينة في سطور وسرور، تَشَبَّعَت بالأمل، سعدنا فضحكنا، وأطلقنا خيالنا ليلامس حدود السماء. نمنا وصحونا، وشكرنا المولى على نعمه الكثيرة وأهمها العافية، فمن كان في نعمة ولم يشكر، خرج منها ولم يشعر، وعلينا الحفاظ عليها بطرق عديدة، كالرياضة التي بها تقوى أجسادنا، ليعيننا على التركيز وعلى قدراتنا وعبادتنا وآمالنا، وكيف نستفيد منها بطرق مختلفة. عدنا صغاراً، وذكرنا من آمنوا بِنَا وتواضعوا لنا ورحمونا، وشجعونا وشقوا لنا طريقاً للمستقبل، ألهمونا وعلمونا كيف نركز على أهدافنا بوضوح أكثر، وأنَّ مع الابتكار لا للمستحيل، ونرى أنه قد صدق حدس معلمينا في الأغلبية منا. عشنا العطاء والرحمة، وأدركنا أن لأموالنا حق معلوم، للسائل والمحروم، حتى نبني مجتمع مترابط متراحم لحياة طيبة، فالرَّاحمون يرحمهم الله.

Commentaires

Pas de commentaire de client pour le moment

Votre commentaire

روح الالهام

الذي ينبع بداخلك ، ابحث عن منابع الالهام من حولك ستجد أن لها ذبذات و اشارات فالبعض يقتنصها، و البعض الآخر يضيعها ، لا تضع وقتك بانتظار الفرص، قم و ابحث عن أولئك الأشخاص الذين يمكن أن تتأثر بهم و تأخذ الالهام منهم ، انظر من حولك و ستجد ان اولهم هو سيد الانبياء و المرسلين " محمد صلى الله عليه و سلم " فهو ملهم المعلمين و معلم الملهمين ." . .

Votre commentaire