حضارة السمكة الحمراء

0 Review(s) 
الكتاب يُناقش كيف صار هذا الجيل مدمناً لأجهزتهم الرقمية، ويناقش كيف استفاد صُناع هذه الثورة الرقمية(غوغل، فيسبوك، أمازون، مايكروسوفت، ...)
وحصدوا مليارات الدولارات سنوياً وكيف وظفوا بيانات الأشخاص لصالحهم ولجني الأرباح الخيالية.

مراجع محددة

د.ت.‏ 32٫00
شامل للضريبة
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون

  • Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance") Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance") Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance") Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance")
لقد أصبحنا أسماكاً حمراء، تلك الكائنات الغبية التي تدور من دون توقف في إنائها الزجاجي، مفرغين من كياننا، عاجزين عن الانتظار والتركيز، مكشوفين، غارقين في محيط مواقع التواصل الاجتماعي والإنترنت، وخاضعين لسيطرة الخوارزميات والروبوتات.
ثورة غيرت البشرية وجعلتهم مكشوفين للجميع،
ثورة جعلت أغلب الناس غارقون في هواتفهم الذكية،
ينتقلون من (تويتر) إلى (فيسبوك) إلى (سناب شات) إلى (انستجرام) إلى أخبار وغيرها. حيث صار التشتت التي تفعله هذه البرامج خصوصاً للجيل الجديد سمة عامة له.
وصار مدى انتباه الشخص 9 ثواني فقط!
وقد شبّه المؤلف هذا بسمكة الزينة الحمراء
التي توضع في إناء زجاجي، حيث تركيزها يستمر لمدة 8 ثواني فقط وبعد ذلك تتشتت.
الكتاب يُناقش كيف صار هذا الجيل مدمناً لأجهزتهم الرقمية، ويناقش كيف استفاد صُناع هذه الثورة الرقمية(غوغل، فيسبوك، أمازون، مايكروسوفت، ...)
وحصدوا مليارات الدولارات سنوياً وكيف وظفوا بيانات الأشخاص لصالحهم ولجني الأرباح الخيالية.
كما يوضح الكتاب أهم أعراض ومشاكل إدمان الأجهزة الرقمية، والتي من أهمها: التشتت وعدم التركيز، وكيف أننا قد دخلنا عبودية من نوع جديد،
عبودية الأجهزة الرقمية بما تحويه من برامج وتطبيقات.

Commentaires

Pas de commentaire de client pour le moment

Votre commentaire

حضارة السمكة الحمراء

الكتاب يُناقش كيف صار هذا الجيل مدمناً لأجهزتهم الرقمية، ويناقش كيف استفاد صُناع هذه الثورة الرقمية(غوغل، فيسبوك، أمازون، مايكروسوفت، ...)
وحصدوا مليارات الدولارات سنوياً وكيف وظفوا بيانات الأشخاص لصالحهم ولجني الأرباح الخيالية.

Votre commentaire