وستكتشف الكنز الذي بداخلك

0 Review(s) 

في روايته الجديدة العميقة والجذابة، يأخذنا لوران جونيل إلى عالم رائع ، تتقاطع فيه الفلسفة والروحانية وعلم النفس وتنمية الذات، ويدعونا لآن نطرح الأسئلة الصحيحة ، أن نجرب الحياة، وأن نعثر على ذلك الكنز فينا… الذي فقدناه.

مراجع محددة

د.ت.‏ 46٫00
شامل للضريبة
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون

  • Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance") Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance") Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance") Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance")
تسرد هذه الرواية الجميلة قصة أليس، امرأة شابة ملحدة ، تسعى إلى مساعدة صديقها جيرمي كاهن في إحدى القرى الفرنسية، في خضم مهمتها هذه، تجد أليس نفسها مدفوعة إلى طرح أسئلة وجودية، غنية بالاكتشافات، تدخلها عالم الروحانيات، وتكشف لها حقيقة لم تشك أبداً بوجودها.
في روايته الجديدة العميقة والجذابة، يأخذنا لوران جونيل إلى عالم رائع ، تتقاطع فيه الفلسفة والروحانية وعلم النفس وتنمية الذات، ويدعونا لآن نطرح الأسئلة الصحيحة ، أن نجرب الحياة، وأن نعثر على ذلك الكنز فينا… الذي فقدناه.
حَيْثُ يَكُونُ كَنْزُكَ هُنَاكَ يَكُونُ قَلْبُكَ أَيْضاً
"كيف يمكن أن تدعوه ليشتغل على نفسه، على تطوير ثقته بنفسه، على أن يتعلّم أن يحب نفسه، دون أن تهينه؟
- هل سبق لك أن سمعتَ بتوبي كولينز؟
- لا.
- هو يقدّم دورات دراسية في التنمية الذاتية. عظيم، أودّ أن آخذك عنده ذات مرة...
ليس غريباً أنه لا يعرفه، قالت أليس لنفسها. لماذا سيهتمّ المرء بتنمية الذات إذا كان يعتقد أنّ الخلاص بين يدي الله وحده؟
- تبدو مستغرقاً في التأمل، قالت له.
أجبر جيريمي نفسه على الابتسام.
- باتّباع نصائحك، أتساءل ما إذا كنت قد أفقد روحي، فقط كي أجذب الناس على العبادة

Commentaires

Pas de commentaire de client pour le moment

Votre commentaire

وستكتشف الكنز الذي بداخلك

في روايته الجديدة العميقة والجذابة، يأخذنا لوران جونيل إلى عالم رائع ، تتقاطع فيه الفلسفة والروحانية وعلم النفس وتنمية الذات، ويدعونا لآن نطرح الأسئلة الصحيحة ، أن نجرب الحياة، وأن نعثر على ذلك الكنز فينا… الذي فقدناه.

Votre commentaire