..طفلك هو مشروعنا الكبير لأن مستقبلنا مرهونا به ..أكثر من 40 نشاط مميز للعمر من 4 - 8 سنوات

يساعد المقياس في تحديد مهاراتك المتميزة التي يجب التركيز عليها في اختيار الأهداف والمشاريع

وكذلك المهارات القيادية التي بحاجة لتنمية وتطوير ليتم وضع خطة لتطويرها

مختارات من كلام ابن القيم مع الصور والتعليق

هذا الجزء من سلسلة علمتني الحياة يجمع لك أهم مهارات التأثير ثم يناقش كلًا منها من زوايا مختلفة ليفتح لك آفاقًا جديدة ووجهات نظر قد تسمعها لأول مرة.

في هذا الكتاب منهج متكامل ضمن مهارات الحياة يعالج جانبًا أساسيًا وجوهريًا ومحوريًا في نجاح الإنسان يرتبط بالمهارات الوجدانية تم إعداده بطريقة مبسطة عملية، تتعلم من خلال اعتمادك هذا المنهج  فوائد تحققها لأبنائك أطفالًا ومراهقين

ين يدي القارئ الكريم، هذا البحث يلقي بعض المعالم في درب الحياة، ليهتدي بها إلى مسالك الحق والخير، رجلاً كان أم امرأة. ويعرض في بحث يتصف بالصدق والموضوعية، إذ ما أكثر القيل والقال في بحث موضوعه عن الرجل والمرأة، بل وما أكثر المؤلفات، والروايات، والأحاديث في وسائل الإعلام في هذا الباب! وغاية البحث هذا إثارة الهمة، باتخاذ الأسوة إلى طريق الخلود، والخلد إن أطلق يراد به الخلود الجميل، وإلا فهناك خلود عسير

لا يكفي للمفكر والمؤثر والداعية والمعلم أن تكون لديه المعلومات والأفكار التي يؤمن بها، فلكي يكون فعالًا لا بد أن تكون لديه الأدوات اللازمة لنشر الأفكار وإلا بقيت حبيسة في عقله ونفسه. في هذا الكتاب نستعرض أهم هذه الأدوات

إن هدف التربية الأساس هو أن تجعل المتربي إنسانًا ناضجًا حرًا مسؤولًا وأهلًا لاتخاذ القرار.. هذا الكتاب يساعدك على تحقيق ذلك، حيث ستجد فيه 50 معيارًا لبناء أسرة تربوية فعالة، تساعد على تهيئة بيئة داعمة للمراهق

نصائح وتوجيهات خاصة لحياة زوجية سعيدة

النجاح سر من أسرار الحياة يبحث عنه كل إنسان، ولم يعد أمنية بعيدة المنال إنه على بعد خطوات منك ضع قدمك على أول الطريق ودع الباقي للقوة الكامنة التي وهبك الله إياها. مع كتاب همسات النجاح وقراءة ممتعة .

بإمكان الإنسان أن يكون لا أحد، أو أن يكون أي أحد، أو أن يكون ليس كأي أحد، فما يميزنا هو طريقة تفكيرنا، والأثر الذي نتركه وراءنا نتيجة ترجمة أفكارناإلى واقع. نمتلك جميعنا الكثير من الأفكار في رؤوسنا، إلا أنها في أغلب الأحيان تكون حبيسة فينا، ولا تكاد تجتاز أبواب عقولنا. المبادرات والأفكار الحديثة البراقة التي تطرق أبواب عقولنا بين الحين والآخر، وأسلوب تعاملنا معها هي تصنع الاختلاف في أن نكون لا أحد أو أي أحد أو ليس كأي أحد.

جاء هذا الكتاب ليمثل أدبيات للمشروع التربوي «تعزيز الثقة بالنفس وفق المبادئ ال 19»، والذي أطلق عليه مجازا «واثق»، والذي يهدف إلى غرس «القيم» التربوية، من خلال مشاركة جماعية لكل من المتعلم والمعلم وولي الأمر والإدارة المدرسية والمشاركة المجتمعية، وإدارته وفق نظام «فرق العمل»، والذي يفتح الأبواب مبكرا لقادة المستقبل.