هيا تفاءلوا ! : عشرة مفاتيح لإضفاء الفرح على حياتكم اليومية

0 Review(s) 

هذا الكتاب الصغير ذو البعد الكبير، الطافح بالنصائح السديدة والموشّى بالأمثلة الملموسة والعبارات الإيجابية، هو نفحة سعادة حقيقية. يقدّم لنا نصائح لتحسين حياتنا اليومية ويهبنا المفاتيح لنمضي قدماً ونضعها قيد التنفيذ.
حاولوا. في أسوأ الأحوال، هذا يُجدي!

البيانات

الكاتب
كاترين تيستا
الحجم
14*21
عدد الصفحات
190
تاريخ النشر
2019
ردمك
9789953689449
الوزن
200

مراجع محددة

د.ت.‏ 32٫00
شامل للضريبة

  • Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance") Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance") Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance") Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance")

نحن دائماً على بُعد قرار واحد
من حياة مختلفة تماماً.
"ليس لدي الجرأة". هذه الجملة، لا ترغب كاترين تيستا أن تسمعها مرة أخرى.
أياً يكن هدفكم، سواء كان علاقة غرامية جديدة، أو تغييراً مهنيّاً، أو مشروعاً جديداً، تغلّبوا على مخاوفكم وثقوا بأنفسكم. المفتاح؟ التفاؤل، فهو العنصر الأساس لأيّ فعل وأي تقدم في الحياة.
هذا الكتاب الصغير ذو البعد الكبير، الطافح بالنصائح السديدة والموشّى بالأمثلة الملموسة والعبارات الإيجابية، هو نفحة سعادة حقيقية. يقدّم لنا نصائح لتحسين حياتنا اليومية ويهبنا المفاتيح لنمضي قدماً ونضعها قيد التنفيذ.
حاولوا. في أسوأ الأحوال، هذا يُجدي!

كاترين تيستا هي رائدة أعمال ناجحة. في عام 2015، غيّرت حياتها وأسست موقع "التفاؤل" ثم نشرت كتابها "هيا َتفاءَلوا!" الذي لاقى نجاحاً باهراً في فرنسا حيث بيع منه نحو مئة ألف نسخة. هي اليوم مرشدة ومدرّبة تجوب العالم من باريس إلى نيويورك للمشاركة في مؤتمرات حول التفاؤل. 
  

Commentaires

Pas de commentaire de client pour le moment

Votre commentaire

هيا تفاءلوا ! : عشرة مفاتيح لإضفاء الفرح على حياتكم اليومية

هذا الكتاب الصغير ذو البعد الكبير، الطافح بالنصائح السديدة والموشّى بالأمثلة الملموسة والعبارات الإيجابية، هو نفحة سعادة حقيقية. يقدّم لنا نصائح لتحسين حياتنا اليومية ويهبنا المفاتيح لنمضي قدماً ونضعها قيد التنفيذ.
حاولوا. في أسوأ الأحوال، هذا يُجدي!

Votre commentaire