تشريح القلق

0 Review(s) 

تشريح القلق بقلم د. إلن فورا ... لطب التكاملي واحد من أشكال الطب التي يدعو لها العصر الحديث بشدة؛ ذلك نتيجة لتقدم الأبحاث العلمية والطبية التي أثبتت الصلات الوثيقة بين الحالة النفسية للإنسان ومدى خطورة تعرضه لأمراض مزمنة وخطيرة. هذا الكتاب ليس للمتخصصين وحدهم، بل يُعدّ دليلًا عمليًا للأفراد المهتمين بالصحة النفسية، والحريصين على الوصول بصحتهم النفسية إلى بر الأمان، سيصحبهم "تشريح القلق" إلى رحلة غاية في الاستفاضة والتعمق داخل أعماق النفس البشرية وطبيعة تطورها، وصولًا إلى جذور نشأة القلق عِند الإنسان.

مراجع محددة

د.ت.‏ 41٫00
شامل للضريبة

  • Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance") Garanties sécurité (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance") Politique de livraison (à modifier dans le module "Réassurance")
  • Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance") Politique retours (à modifier dans le module "Réassurance")

تشريح القلق بقلم د. إلن فورا ... لطب التكاملي واحد من أشكال الطب التي يدعو لها العصر الحديث بشدة؛ ذلك نتيجة لتقدم الأبحاث العلمية والطبية التي أثبتت الصلات الوثيقة بين الحالة النفسية للإنسان ومدى خطورة تعرضه لأمراض مزمنة وخطيرة. هذا الكتاب ليس للمتخصصين وحدهم، بل يُعدّ دليلًا عمليًا للأفراد المهتمين بالصحة النفسية، والحريصين على الوصول بصحتهم النفسية إلى بر الأمان، سيصحبهم "تشريح القلق" إلى رحلة غاية في الاستفاضة والتعمق داخل أعماق النفس البشرية وطبيعة تطورها، وصولًا إلى جذور نشأة القلق عِند الإنسان.

Commentaires

Pas de commentaire de client pour le moment

Votre commentaire

تشريح القلق

تشريح القلق بقلم د. إلن فورا ... لطب التكاملي واحد من أشكال الطب التي يدعو لها العصر الحديث بشدة؛ ذلك نتيجة لتقدم الأبحاث العلمية والطبية التي أثبتت الصلات الوثيقة بين الحالة النفسية للإنسان ومدى خطورة تعرضه لأمراض مزمنة وخطيرة. هذا الكتاب ليس للمتخصصين وحدهم، بل يُعدّ دليلًا عمليًا للأفراد المهتمين بالصحة النفسية، والحريصين على الوصول بصحتهم النفسية إلى بر الأمان، سيصحبهم "تشريح القلق" إلى رحلة غاية في الاستفاضة والتعمق داخل أعماق النفس البشرية وطبيعة تطورها، وصولًا إلى جذور نشأة القلق عِند الإنسان.

Votre commentaire