الالتقاء بالخنافس: هناك ملايين وملايين منهم وعددٌ أقلُ بكثير من بقيتنا مثل الثدييات والطيور والزواحف، فقد أكل البشر الحشرات قبل التاريخ، فالحشرات وسيلة ممكنة لتوفير إمدادات الغذاء المستدامة لثمانية مليار شخص على سطح الكوكب بالرغم من أن الكثير يرفض هذه الفكرة.

كتاب بتكلم عن النوايا الداخلية والنوايا في داخل قلب أي انسان حيث يمكن لي شخص ان يحقق حلم او طموح في حياته اليومية يمكن ذلك عن طريق وضع نية طيبة وحقيقية داخل قلبه وثم بتوكل على الله الحي القيوم في تحقيق طموحه 

"عندما تبلغ الثلاثين، لن تكون قادرًا على المكابرة أكثر، يغدو من المستحيل أن تعمل في وظيفة تكرهها، أو تواعد شخصًا لا تحبه، أو تعامل جسدك بازدراء. بعد الثلاثين، تصير مشاعرك أقوى، وتصبح على تواصل أقوى مع جسدك، وقلبك وروحك

هذا الكتاب يبدأ من حيث ينتهي عالم المنيات المادية, فهو لا يدور حول تلك الأشياء سريعة الزوال التي تمني بالسعادة في الإعلانات التجارية, كسيارة جديدة أو منزل جديد أو شريك حياة.., جرب كثير من الناس هذه الأشياء لكن دون فائدة…, لتحقيق الثراء الروحي .. ينبغي أن تقوم برحلة نحو قلبك, تحتاج عقولنا لشيء ملموس كقضبان أو جسر لتجد طريقا للتحرر .. أتمنى أن تجد جسر العبور في داخلك عبر هذا الكتاب

بعض العلاقات أشبه بأن يكون أحدنا خلف القضبان،قريبون لدرجة الاحتضان وبعيدون للحد الذي تقاس فيه المسافة بيننا بالسنوات لا بالأمتار”.الكتاب هو دعوة للنظر في الأمور بطريقة مختلفة وليس النظر للأمور كما تبدو عليه،لأن ليس كل ما يبدو لنا واضحًا نكون رأيناه بطريقة صحيحة كأنك رأيت اثنين يتصافحانباليد اليسرى ولكنهم في الحقيقة تصافحا بيدهم اليمنى.

سيغير هذا الكتاب نظرتنا وأفكارنا تجاه المرأة التي ترسبت في عقولنا نتيجة جهل أو دون قصد،

سنراها كما يراها الإسلام حقًا دون تقليلأو تهميش

الحركة تغير نمط التفكير لدى الناس، وكيف يخافون، وكيف يفهمون أنفسهم

لكل إنسان وظيفة وهدف في الحياة فلم يخلقنا الله عبثًا ولم يضع في داخلنا قدرات ومواهب عبثًا. فلكل إنسان دوره الهام الذي دونه لا تستقم الأمور أيًا كانت قدراته ولكن ليس كل إنسان يدرك هذا ويقوم بتوظيف قدراته أو إنسانيته بشكل صحيح.