الطفل والاسرة

في هذا الدليل نتعلم مهارات جديدة مبسطة يسهل تنفيذها وممارستها داخل الأسرة لنعمل على تحويلها إلى مرسى آمن ومحضن رائع لتخريج الولد الصالح واكتشاف المواهب وتنمية الخير وصقل القدرات.

في هذا الكتاب ثلاثين مقامة ولقطة وحكاية نسائية، حقيقية جدًا، بأشخاصها وأحداثها ورمزيتها، حرة في صياغتها ولغتهاـ تحكي واقع المرأة العربية المعاصرة، وتحاول أن تجيب على اختيار الحياة

لا تهتم بصغائر الأمور في العلاقات الزوجية هو دليل القراء لتحسين علاقاتهم الزوجية وذلك باتباع أفضل النصائح التي يقدمها ريتشارد وكريستين كارلسون من واقع تجربتهما الشخصية: لا تدخل منزلك وأنت مرهق-لا تهتم بالنقد المتكرر-لا تجعل شريكك دائم القلق-فليعتز كل منكما بالآخر...

هذا الكتاب يساعد الأطفال على أن يصبحوا من البالغين المنضبطين ذاتيًّا الذين يتمتعون بالكفاءة ويشعرون بالسعادة، ويقدرون على التعايش مع الآخرين. بمعنى آخر، يساعد هذا الكتاب على تنشئة أشخاص يتمتعون بذكاء عاطفي، ويستطيعون التحكم في مشاعرهم، وكذلك فهم مشاعر الآخرين والتفاعل معها.

الحب! إنه شيء بسيط، أليس كذلك؟ فأنت تحب أسرتك وأصدقاءك، وهم يحبونك بدورهم. وأنت تجد شريكة حياتك التي تحبها، والتي تبادلك حبًّا بحب؛ حتى إنك لست مضطرًّا لمحاولة حبها؛ لأنه شيء يحدث دون تدخل منا. كل ذلك صحيح، ولكن بما أنك تقرأ هذا الكتاب، فأنت بالفعل تعرف على وجه اليقين أن الحب أكثر تعقيدًا من ذلك بمراحل.

قبل عشرة أعوام من البدء في مشروع هذا الكتاب، توفي ابني الصغير. وبعد بضعة أشهر من موته، أحضرت لي "ديبي فوكس" لوحة جميلة له بالألوان المائية، كانت قد رسمتها من صورته في حفل التأبين. واعتبرت هذه الهدية أحد أكثر الأشياء العزيزة على قلبي.

يعد هذا الكتاب برنامدا تدريبيا علميا لنظرية التربية بالحب و يكشف فيه الدكتور حمزة مرضى عن الطاقة المدهشة للمشاعر و عن أحدث الاساليب التطبيقية و الابجديات البنائية العملية التربوية

يأخذنا‭ ‬هذا‭ ‬الكتاب‭ ‬في‭ ‬رحلة‭ ‬ممتعة‭ ‬في‭ ‬عالم‭ ‬الرجل‭ ‬وعالم‭ ‬المرأة‭, ‬وهو‭ ‬يبدأ‭ ‬بالشكل‭ ‬الخارجي‭ ‬والفيزيولوجي‭ ‬ثم‭ ‬ينتقل‭ ‬إلى‭ ‬الداخل‭ ‬مشيراً‭ ‬إلى‭ ‬السمات‭ ‬والماهيات،‭ ‬ويفصّل‭ ‬في‭ ‬كلّ‭ ‬ما‭ ‬يمكن‭ ‬أن‭ ‬يؤثر‭ ‬في‭ ‬علاقة‭ ‬أحدهما‭ ‬بالآخر

إن المتخصصين في مجال التعليم الحريصين على تنمية الصفات غير المعرفية لدى طلابهم - مثل العزيمة، والفضول، وضبط النفس، والتفاؤل، والضمير الحي التي غالبًا ما يتم وصفها، بقدر من الدقة، بأنها مهارات - يميلون بشكل تلقائي إلى التعامل معها مثل المهارات التي نعرف بالفعل كيفية تدريسها، مثل: القراءة، والحساب، والتحليل، وهكذا. وبينما تزايد إدراك قيمة المهارات غير المعرفية، ازداد الاحتياج إلى وجود منهج دراسي، أو كتاب مدرسي، أو إستراتيجية تعليمية لتوجيهنا؛