علم نفس

“الوحش الذي يسكنك يمكن أن يكون لطيفاً” يُعَدُّ مرشدًا لتحسين الذات وتطوير النمو الشخصي. يقدم نصائح وأساليب للقرّاء لتحسين علاقتهم مع أنفسهم، وكيفية التحكم في تفاعلاتهم النفسية بشكل إيجابي. يمكن أن يكون مفيدًا لأي شخص يسعى لفهم نفسه بشكل أفضل وتطوير مهاراته في التعامل مع التحديات الداخلية.

يبحث هذا الكتاب في غوامض العبقرية و التفوق و النجاح و ما يسمى عند العامة بالحظ . و أثر الحوافز اللاشعورية فيها في ضوء النظريات العلمية

هذا الكتاب ثمرة ناضجة في حقل علم النفس والتربية، يمكن للقارئ الكريم أن يتذوَّقها، وأن يحكم بعد ذلك على فائدتها التي لا تقدَّر بثمن!

تمكن أهمية كتاب "سيكولوجية الجماهير" في كونه إحدى الدراسات الاجتماعية المتقدمة التي عنيت بدراسة الخصائص النفسية للجماهير والمحرضات التي تحفزها على الحركة والثورة ضد الحاكم.

بعيدا عن الوصفات التي تدعو إلى اعتماد الشخص على نفسه وإستقلاله على الاخرين، أحاول في هذا الكتاب أن أتشارك مع القارئ متعة هدم التوهمات والبحث في أسباب توفير لحظات العمق والصفاء في حياتنا.

هذا الكتاب هو تبيان المآزق والمزالق التي تكتنف مقاربة الطب-النفسي للذهان وكذلك. التنبيه إلى الفهم الخاطئ بصدد التحليل النفسي والذي يصبو إلى جعل هذا الأخير مجرد وسيلة وأداة يمكن إضافتها للطب النفسي والذي يصبو إلى جعل هذا الأخير مجرد وسيلة وأداة يمكن إضافتها للطب النفسي حتى يتقدم في فهمه المزعوم للجنون.

أن ندّعيه. شعور يعرفه المحب في حضرة محبوبه، واللاعب لحظة انتصاره، والمبدع أمام ما صنعت يداه، والباحث لحظة اكتشافه.. إنه إحساسٌ يستولي علينا. إنه قوّة تهزُّنا، تغزونا. تجعلنا نتصرّف على نحوٍ قد يبدو غير متوازن: نصرخ، نبكي، نرقص، نرتبك، نتفاخر، نخجل… إنه تجلٍّ لحيويّتنا، إحساسٌ بجمال وجودنا. ما من شيء يجعلنا نشعر أننا أحياء مثل تجربة الفرح.