الصفحة الرئيسية
الفئات الفرعية
-
-
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون
اسلوب الرجل المتفوق
د.ت. 38٫00في العقود التي تلت نشر كتاب "أسلوب الرجل المتفوق" للمرة الأولى، تغير المجتمع بشكل كبير. وأصبحت القضايا الجنسية، جزءًا من المحادثات اليومية، بعد أن ظلت لفترة طويلة تكسوها السرية والكتمان، وبدأت الأفكار المتزمتة حول أدوارنا المجتمعية تتلاشى.
-
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون
القراءة صنعة العظماء
د.ت. 39٫00للقراءة دور رئيس في صنع شخصيات عظيمة، وكتاب (القِراءة صنعةُ العظماءُ)، يؤكد لنا ذلك من خلال سرده لقصة 39 شخصية عظيمة، استطاعت أن تكون لها بصمة مؤثرة. ويُبّين الكتاب دور القراءة الرئيس في صنع هذه الشخصيات،
-
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون
فن الحياة البسيطة
د.ت. 25٫00اكتشف كيفية تحقيق السلام والسكينة وسط دوامة الحياة الحديثة مع هذا الدليل الذي يجسّد حكمة الزن، لأحد أبرز الرهبان اليابانيين، وحقق مبيعات هائلة في شتّى أرجاء العالم.
-
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون
12 قاعدة للحياة
د.ت. 54٫00. كتاب شامل ومشاكس وواقعي في آن. يحاول بيترسون في كتابه هذا إعادتنا إلى ما يعتقد أنه الحقيقة والجمال والخير..تستطيع اعتبار كتاب 12 قاعدة للحياة أرقى ما يمكن أن يكونه كتاب للمساعدة الذاتية.. وأيًا كان تصنيفك له فإن قراءته مزلزلة."
-
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون
دروس الحب
د.ت. 30٫00في هذه الرواية المرحة الحكيمة، يتتبع مؤلف "عزاءات الفلسفة"، الذي يعتبر واحدًا من أكثر المؤلفين مبيعًا على مستوى العالم، المسار الجميل والمعقد للعلاقة الرومانسية. فنحن جميعًا نعرف كم تكون أيام الحب الأولى مثيرة ومذهلة. لكن، ماذا بعدها؟
-
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون
كلمة الله
د.ت. 25٫00تُناقِش الرّواية فِكرة التّعصّب الدّينيّ المسيحيّ والإسلاميّ، وتُحاوِل أن تُظهِر النّتيجة الّتي تؤول إليها الحال حينَ لا يحتمل الفرُد في المجتمع شريكَه فيه، ويُلغِي كلّ طرفٍ الطّرفَ الآخَر. ومن جانبٍ آخر تجتهد الرّواية في ترسيخ فِكرة الحِوار، الحِوار الهادِئ الّذي قد يُغيّر القناعات ويُبدّل الاصطِفافات. وهي ترى في هذا الحوار سبيلاً وحيدةً لرقيّ المُجتمعات والتّخلّص من بعض الموروثات المبنيّة على عاداتٍ وتقاليد أكثر منها مبادئ وأفكار.
-
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون
نفر من الجن
د.ت. 25٫00الرّواية تتحدّث عن النّهايات الكُبرَى للكون، وتعتمد على مرجعيّات دينيّة وعلميّة وتاريخيّة في المُفاضَلة بين الإنس والجنّ. ولا تُعرَف الفترة الزّمنيّة الّتي تُعالجها الرّواية، بل تمتدّ في كلّ الأزمنة. وتنتشر في أمكنةٍ واقعيّة وأُخرى مُتخيّلة. وتكشف عن الإرادة البشريّة المُتذبذبة في خضوعها لقُوى الشّرّ، وسيطرة الظّلام على الأرض بما كسبتْ يدا الإنسان. وتُفسّر الظّروف الّتي تصنع الطّاغية، ويترعرع فيها، وتجعل النّاس يخضعون له. وتُبشّر بنشوء حضارات في مناطق لم تكنْ مأهولةً من قبل، وبانكسار حضارات أخرى كانت سائدة.
-
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون
اسمه احمد
د.ت. 34٫00صدح صوتٌ أَلوفٌ، صوتٌ سماويّ، صوتٌ اهتزّتْ له أركان القاعة بكلّ مَنْ فيها من البشر، إنّها أمّي، وقفت شامخة كنخلة، ثابتةً كطود، وعاليةً كرمح، هتفتْ وهي تُلوّح بيمناها كأنّها ألفُ فارسٍ يُثير النّقع في الميدان، وهي تُنادي عليّ: "يا أحمد... يا أحمد..." فانتبه طائر القلب إلى صوتها، إنّها هي، عظيمةٌ بقدر ما في العظمة من معنى، تابعتْ بصوتٍ يهدر والقاعة كلّها تُنصت لكلماتها الخالِدات، حتّى الجدران خشعتْ وهي تُصغي لكبريائها: "ارفعْ رأسك يا أحمد... ارفع راسك يُمّة".
-
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون
حديث الجنود
د.ت. 30٫00الطاغية لا يصنع نفسه، بل نحن الذين نصنعه؛ نحن الذين نُسمّن له أنفسنا ليذبحنا، ونحني له رؤوسنا ليصفعنا، إنّه الوهم الذي اختلقه خيالنا السقيم في أنّه قادر على أن يُصادر أبسط حقوقنا في الحياة، وفي الحرّيّة. ولولا أنّنا نثغو أمامه كشاة ما كان ليعوي أمامنا كذئب. أيُّها القادرون على التحرّر من مخاوفكم : اصنعوا تاريخكم بأنفسكم، واكتبوا مجدكم بأيديكم؛ فإنّ الطاغية الذي يُصوّب البندقية على صدوركم ليس إلّا صنمًا من زجاج، إن نظرتم إليه بعين اليقين خرّ من عليائه مُتناثرًا مُتكسّرًا
-
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون
التصوف نغمات العشق الالهي
د.ت. 35٫00يجد المتصوف بحقّ نفسه ملزماً بأن يبدأ رحلته المعرفيّة من نفسه: من عرف نفسه عرف ربّه. و بالمقابل فأنه ماعرف شيئاً عن شئ في الوجود إلا و أسعفته تلك المعرفة بوضع يده على معرفة شيئ كان يجهله في نفسه
-
ليس هناك ما يكفي من المنتجات في المخزون
عودة شمس العاشقين
د.ت. 21٫00لا يمكن أن يُذكر جلال الدين الرومي إلا ويُذكر معه رفيق رحلة عقله وجنونه شمس الدين التبريزي, بكلّ ما يلف روحه من دهشة وجلال وسحر, كيف لا وهو الذي لولاه ما أزهر ورده, ولا نبت ريش طواويسه.
في هذا الكتاب يحضران معاً, في ظهورين يفصل بينهما زمن طويل. نعم لقد عادا, جلال في اسكندرية مصر, وشمس في أوغاريت الشاطئ السوري. إنها محطة ثانية من محطات الروح تلاقى فيها الرفيقان, يسميها الناس تقمّصاً وهي فكرة يؤيّدها شمس, ويجادل فيها على أساس أنّ التقمص هو ارتحال الروح في حيواتها, وعبر هذا الارتحال تتمّ التصفية والارتقاء الروحي, ويفقد الموت هالته ليصبح بوّابة للحياة.